لن اقول انتم ادخلوا واكتشفوا لا تحكموا للغلاف بمظهره

حينما ذهب دو كيونغسو الطالب الجامعي الذي يدرس الأدب لمقابلة رجل الأعمال الشاب كيم جونغان ، وجده رجل وسيم رائع و ... مخيف. أدرك كيونغسو الساذج البريئ جداً بدهشه أنهُ يريد هذا الرجل وشعر أنهُ يريد التقرب منهً بشده. وهذا ماحدث مع كيم نفسه فخو لم يستطع مقاومة جماله الهادئ وخفة ظله واستقلاليته وكان يجب عليه أن يعترف أيضاً بأنهُ يريده ولكِن بِشروطه !!!. شعر كيونغسو بالصدمه من ذوق كيم المثير والغريب مما جعلهُ يتردد ، فبالرغم أنهُ رجل أعمل لشريكه ناجحه متعددة الجنسيات ويتمتع بحب أسرته ، ألا أنهُ رجل تعذبه الشياطين وتستنفذ قواه حتى يستطيع السيطره عليه ... عندما يبدأ البطليين في إقامة علاقه جسديه ، يستكشف كيونغسو أن رغبات كيم جونغان شيطانيه مظلمه وساديه. روايه مقتبسه من فلم فيفتي شادو اوف غراي وبنفس الروايه. وبنفس الغرفه الحمراء.

الأوراق المجعّدة أسفل الطاولة و داخل الأدراج تزداد عدداً الشجرة تطرق بأغصانها زجاج النافذة الرقيق ، و رياحُ الشتاء هبّت محركةً الأمطار و الأشجار. روحهُ زمجرت كالرعد صارخةً، و تلطفت أوراق شجرة السنديان إلى النافذة. سار حذو السرير و عيناهُ تتدحرجان و تحطان على كل مستقر، يقضم أظافرهُ و يلفظ أنفاسهُ المنهكة. " اكتب لي فقد اشتقت لك. " " سأعيد الكتاب الذي اقترحتهُ قريباً، أي كتابٍ آخر؟ " " تشانيول ليس أحمقاً ! " " ألن تعود للمستشفى ؟ " " ماذا عنك؟ " " لا تبتسم جونغ ان ، أنت تخيفني ! " " أين كنت يوم الإثنين ، الساعة الثانية و النصف صباحاً؟ " /// // / هذه الرواية لا تحمل أيَّ معنى أو منطق، قائمةٌ على حماقةِ التهرّب و تضييع الوقت. من هاوِية لا تملكُ سبباً يدفعها للكتابة.

وصف؛ جونق إن, بائع الزهور الخجول, يقابل محاسب البرمجة كيونقسو عندما يضطر لتسليم الزهور إلى مكتب كيونقسو بسبب حالة طوارئ. خجولٌ جدًا ليطلبه في موعد, يتظاهر جونق إن بأنه رجل التسليم حتى يتمكن من الإستمرار في رؤيته. . . Writer; lotusK Translator; chaud☁️ © All credits go to the writer.

لم يكن كيم كيونغ سو يخاف شيئاً أو أحداً ... فكيف يُمكن لمُغلّف مُغلق أن يُخيفه إلى هذا الحدّ؟ كان يعرف أن عليه أن يفتحه ويستعد لمواجهة مصيره ... لكن لماذا يشعر أن الأوراق في داخله ليس حكماً بالطلاق ، بل حكماً بإعدامه؟ منذُ ثمانية عشر شهراً أقدم كيم جونغ ان و دو كيونغ سو على زواج سريع كي يحصل على ميراثه. ولكن عندما اشتبه أنّ لزوجه علاقه برجل أخر تركه وهرب من كوريا ليبدأ حياه جديده في لندن .... وها قد جاء جونغ ان الآن إلى لندن ، ولديه طلب واحد فقط : أن يوقع على الأوراق ! فلماذا تخونه شجاعته إلى هذا الحد؟ وكيف يخاف سجين من إطلاق سراحه ؟ كايسو ....

طُفل السابعه عشر، يقع ضحّيه لحب معلم مأده اللغه الكورية ألتي هيا جحيماً بالنسبه للطفولي دو كيونغسو. بينِما المعُلم كيم مصأب بهوس الطألب السيئ كيونغسو وأحدى ابسط امنياته بانه يعتليه صباحاً وليلاً.

- ألشيء الوحيد وألثابت في حياة كيونغسُو هو كيم جونغإن، ولكن تم اخذه بعيداً عنه .

Kaisoo One Shot. أحببتُكَ أكثر مما ينبغي ، لقد عَلِمتُ أنني أحببتُكَ كثيراً عِندَما تَخاصَمتُ مع أفضلِ أصدقائي بِسَبَبك ، عِندَما تجاهلتُ نِداء والِدَتي و هيَ تُحَذِرني من عَدم اللحاقِ بِكَ في ساعَةٍ مُتَأخِرَة من الليلِ ، و لَقد تأكدتُ أنني أحببتُكَ أكثر بكثيرٍ مما ينبغي عِندما اقدمتُ على حَرقِ نَفسي بِسَببِك ، لَقد ظَننتُ بأنَ حُبي لكَ سيَحترق معي لكن لا. احترقتُ بِكَ و بِـحُبِكَ و لم يَحترق حُبكَ مني ، أنا لا أعلم ما هيَ مَشاعري تِجاهُك ، أو أن اصحَ القول.. أنا لا يمكنني وَصفِها بِشكلٍ دَقيق ، أهيَ حُب؟ عُشق؟ أم هِيامٌ بِكَ؟ لَـرُبَما هيَ جنون الحُب؟ هَل أصبحتُ مَريضاً بِكَ؟. مَعكَ وَصَلتُ لِذَروةِ الحُب.. لقد أحببتُكَ أكثر من أيَّ شخصٍ أخر قَد فَعل أو سَيفعل يوماً. حتى بَعدِ مَماتي ، ستبقى رُوحي سَجينةُ حُبكَ ، و سأظلُ أحِبُك ليلاً و نهاراً و فجراً و غسقاً. أحببتُكَ كثيراً.. و سأبقى أحبُكَ أكثر.