تساليني
قصه للكاتبه سوزان المندلاوي
فتت ع البيت ، جمدت بمكاني ، يربي شنو خربطت بالبيت لو هذا بيتنه؟!!! ، شنو خربطت هذا بيتنه ، عجل هاي منين ؟!!!!! مشيت وبديت أتقرب اكثر ، لاهي من بنات عمامي ولا خوالي ، بس مبينه ماخده راحتها ، لابسه برموده والزنود طالعه ، والشعر نازل على ظهرها ، تغسل بالطرم ، وشعرها نزل بالمي على گد ما طويل ، انتبهت عليه وشالت راسها ،...
علي.... الحب لایعرف حدوده وهاذ ما فعل قلبي تعلق في حب جارتي الصغیرا وطالبتي المشاکسه ❤ زینب ..... لا اعرف ان کنت سالتقیک مجددا ولاکن انته اصعب من ان تکون شخصاً عابراً في حیاتي انته استاذ قلب فتاة مشاکسه لاتعرف الحب سوا بك ......
لأنـي اُحـبك ، اغضب وأغار وأشقى ، أهُـددك بالرحيل دون عوده ولا ارحـل !!... أتوعـد بـأن أغلق قلبي ، واحـرقُ ذاكرتـي ، وألتـزم الصـمت ، ولم أفـعل ... أعـاهـد حسـي ونفسـي على النسيان ، واستطـعت ، ونسـيتُ كُـل شـيء إلا أنـت ..!!! 2019/9/20 2019/12/4
هي مراهقه .....فجأه تتجرد من كل شيئ ..تجد نفسها لا شيء..... وهو كبير في السن .......يجعل من بيته ملجئاً لها ولكن مهما يكون فهي غريبه في بيته تناديه بـ عمي ويناديها بأبنتي لكن هل ستبقى على هذا النحو .....ام تتحول الى مشاعر حب
(الروايه حقيقيه )💯💯 تحكي مظلوميه فتاه من بغداد بعد عودتها يتيمه للسكن مع اخوالها في النجف ماذنبي اني تيتمت من صغري ماذنبي اني لم افهم مقاصد الناس ماذنبي اني طفله ...لم افهم من الحياه 💔 الا فقدان ابي....... ياابي لم ذهبت وتركتني بين الوحوش قد نهشو جسمي وحياتي........ الى ان جاء منقذي ........
في بؤرة روحه نمت بذرة على حين غفلة من وعيه واخذت اغصانها تمتد وتتشعب حتى لامست اغصانها مركز الشعور لديه ..ّ
حين تدخل هذا الكتاب ستعرف من هي الكاتبه زينب ماجد وتتعرف على كثير من الصفات الموجوده لدي.. فاهلا بكم..
خمسه اسود من الانبار ولبوة واحده يعيشون حياة ينعدم فيها الضمير ويصبحون ذات قلوب قاسيه لولا الحب لما لانت القلوب...
الصحبه الإلكترونية تجيب لك ناس تعوضك عن الناس اللي ما كانوا قد الصحبة ف الحياة الواقعيه ..! وللأمانة لهم حب عظيم..❤❤ وجمعتنا الدنيا......