الجزء الثاني من رواية "مجنونة الآسمر" الهاويه هي أسوأ درجات النار تري ماذا يحدث لهم ان وقعوا في هاوية العشق احبته من الصغر خزلها دون قصده عشقت والده لأنه اول يد امتدت لها اصبح كل شيء اسود بعينه قلة الثقه في النفس جعلتها هشه اراد ان يذيقها ما اذقته والدته استقبلت بضعف كشخصيتها كسرها وهشم قلبها لتصبح فتات انثي تحملت...
لكل انسان قلب ينبض مادام يعيش قلب يجعلنا نرى الحياة افضل ان تنحى العقل جانبا لبعض من الوقت ، بامكانك رفض وجود الحب فى الحياة وانه يوجد من يستحقه ولكن عندما تقابل نصفك الاخر ستعرف ان هذه مقولة حمقاء لن تستطيع انكار حبك وستعافر من اجل الوصول لهذا الشخص ولكن الطريق طويل جدا فماذا لو كان طويل وملئ بالصعاب والانتقام والكره...
جميع الحقوق تخص الكاتبة أميرة الشافعي مقدمه ليلي معلمة الحضانه الرقيقه عانت مرارة اليتم مبكرا لتحيا مع جدتها العجوز تجعلها الاقدار مسئوله عن طفله في الثالثه من عمرها بعد وفاة امها هل ستستطيع ليلي مواجهه رجل الاعمال ذو النفوذ جد الطفله همس وعمها الشاب العنيد حب ليلي الصادق لهمس في مواجهه السلطه والنفوذ فهل ستنتصر دعونا...
لم يخبرها بمخاوفه... ولكن نقطة نور في اعماقه المظلمه صرخت بالأستغاثه ويظهر جرحه الغائر امامها.... لتداوي هي جرح قلبه وشرخ ماضيه بيد حانيه وعناق دافئ يلملم شتاته المتألمه... لينسيها ذاك الضعف بأحتوائه الخافت بعشقه الغاضب ...بهمساته المتملكه بحصاره المستمر حولها..بكسر خصوصيتها حتي في احلامها واقتحامها بقسوته البارده ا...
#المقــدمــــه بنت عاشت حياتها علشانك ....وانت عايش مع غيرها كانت بتحبك وبتموت فيك عملت كل شئ يرضيك ...وانت عايش مع غيرها كانت متنمش طول الليل قبل ما عليك تطمن..... وكل امالها تكون ليك..... ولا تكون يوم مع غيرها #وتدعي ربنا يحميك وفي نص دعاها بتدمع ......وتترجه من ربنا ..متكونش في يوم مع غيرها كانت تتمني الموت...