الاحتجاز. من المفترض أن يكون الاحتجاز عقاب و جزاء على فعل الخطاء. لكن بالنسبة إلى لويس توملينسون و هاري ستايلز كان بداية شيء جميل. هما من عالمين مختلفين تماما، لكنهم أستطاعوا مواجهة السلوكيات المتكررة، الصراعات الأسرية، الشؤون الماضيه و القضايا العادية في كونهما مراهقين. ما يحدث في الاحتجاز، يبقى في الاحتجاز. [ تنبيه الرواية تحتوي على مشاهد جنس] ترجمة لرواية Detention للكاتبة TrulyMadlyLarry http://www.wattpad.com/story/1930152-detention-larry-stylinson

لوي توملينسون لديه والدين أغنياء. وأصدقاء لوي فعلوا شيء شنيع! أصدقاء لوي قتلوا والديّ لوي، وسرقوهم وأصبحوا هُم الأغنياء. بعد ثلاث سنوات من الحادثه يعود لوي للإنتقام. وأيضاً هو غيّر من مظهره وغيّر إسمه. إسم لوي توملينسون ذهب وأخذ مكانه إسم جون ستيوارت.

لوي توملنسون طالب بالمرحله الثانويه ، يحاول التاقلم مع الدراسه وحدث مالم يتوقعه .. وهو انه وقع في حب استاذه .

ماذا سيحدث عندما تسقط الطائرة في جزيرة مجهولة ، فرد من الركاب هو الجندي لوي ويليام توملنسون ، وكابتن الطائرة هو هاري إيدورد ستايلز؟

وكأن العالم تجرد من كل لونٍ له علاقة بك! ألوان عالمي ذبلت وبدأت تتلاشى، غزاها الأسود والأبيض بغيابك.. حتى أشباهك التسعة والثلاثون لا أثر لهم! وكأن الحياة قد أقسمت ألا تجمعني حتى بمن له شكل ظفر اصبعك! أتمنى لو تختفي من داخلي كما اختفيت عن ناظريّ.. -لم أُعرف حتى الآن

عينانا تقول كل شئ ما بداخلنا ومانريد تظهر لنا كم ان حبنا قوي لن يردعه احد انها الجنه علي الارض كاننا في عالم اخر لا يوجد به احد فقط نحن انا وهو ...انا وهاري "انا واقع بالحب ". "ارجوك لا تذهب وتتركني ". الروايه للمتابعين فقط 🙆

أريد إخبارك أنني أريدكَ بجانبي،وقول لك أنك جٌزء مني من غير أن تعلم،وأريد أخبارك عن جمال زٌمرديتيك،وأخبارك عن-...حٌبي لك! ولكن كل هذا لا يخرج عندما اراك لطيفي!! تضيع الأحرف ويٌربط لساني فجأه بسبب ضياعي في عيناكَ الملائكيه.. أنتَ هو عٌقدتي ياصغيري.

لوي توملنسون الأشقر ذو الستّةَ عشر عاماً، مثلي ولا أحد يعلم عن ذلك ماذا سيحدث إذ عَلم مدرس الموسيقى هاري ستايلز، المتسرعٌ دائماً في قراراته بسبب عصبيته الزائدة؟ -أول رواية مستقله لي، أتمنى ان تعجبكم! الرواية من تأليفي وهي عبارة عن روايه مثليه إذا ماتفضل/ين قرائة هذا النوع لا تتعب/ين نفسك

" خسرت نفسي في ذلك اليوم اللعينن ،، ماذا حصل بعد ذلك؟ احببك ايها اللعين ، لقد اهديتني الحياه مره اخرى ، لما انت تشابههم الان ، لما فعلتت هاري " صرخت بـشده اكرر جملتي الاخيره ، لم استطع التحكم بدموعي فـ شعور ان يأتيك ذلك من أقربهم إليك انه لـ شعور حقير ، ثقلت قدماي لـيكن موقعي ع الارض بين تلك الفوضى ، انظر لـ الزجاج حولي و الدماء التي تملىء يدي و هاري الذي يحاول ارخاء يدي من الزجاج الذي اشد عليه بقوه ، فقط لا اريده مثلهمم ، لما فعل؟!!. . . . هل يُعقل ان أُسحر به! ، هل يُعقل ان يكون حقيقه؟! ، لمعةة عيناه حينها جرفتني لـ تلك الأحلامم ، لـطالما اخرست عقلي الذي يخبرني بـ استمرار انه مُلهمي. روايات مثليه ،، مشاهد لا تليق بالبعض🔞.