قائمة قراءة Raghad_hassan
200 stories
Ang mutya ng section e/جوهرة القسم اي مترجمة by user75197564
user75197564
  • WpView
    Reads 384,297
  • WpVote
    Votes 7,826
  • WpPart
    Parts 129
"أستطيع فعل هذا!" قالت جاي-جاي لنفسها وهي تمشي متجهة إلى فصلها الجديد. لكن هل ستتمكن من ذلك عندما تكتشف أنها الفتاة الوحيدة في القسم الذي ستنضم إليه؟
بشرية أسرت قلبي by QueenAyamohamed
QueenAyamohamed
  • WpView
    Reads 219,827
  • WpVote
    Votes 10,678
  • WpPart
    Parts 32
فاتنازيا رومانسي، رواية ورقية نزلت عام 2020
حارة اللحام. by MariamMahmoud457
MariamMahmoud457
  • WpView
    Reads 496,230
  • WpVote
    Votes 18,262
  • WpPart
    Parts 46
تفاصيل صغيرة، وغير مُهمة، كحُلم أردته دوماً ولم تحصُل عليه، إنقطعت آمالك بمُطالبته مجدداً، كأن روحك أصبحت خالية من شعور التمني. تقف فوق رأسك بومة يأس، تبعث لك الشعور بالظلام، الذي إذا نفد، ستُحاول شرائه بماء العين. شعور بالغُربة وسط تكدس، كأنك تدور بدوامةٍ ما بمُفردك، فجوة تتعمق بها أكثر، ولا تقدر على إنقاذ نفسك منها، صرخاتك تقبع بداخل أنفاسك. فائض من الدموع يغزو العين برؤية الفرح، وإحساس الهيام بملامح لا تعرف الحُب، برود يقابله حماس، ورغبة بمن ينفُر. -" و أرنب أنور في منورنا صح؟". خرجت تلك النبرة الحانقة من ذلك الشاب الذي كان يضع يده على وجنته بملل أثناء استماعه لذلك الحديث، أرشقه الآخر بنظراته المُندهشة وهو يتساءل بجدية: -" حقاً؟ ذلك هو تعليقك؟". لوح الآخر بيديه قائلاً بعدم إهتمام وهو يتأهب للذهاب من أمامه: -" ما أنت مكدرني جنبك فوق الساعة بتهري في كلام خلاصته واضحة، الدنيا طول عمرها بتدينا على دماغنا ومستنيانا نبكي، بس إحنا رجالة، والرجالة بتدوس على أي حد ييجي على حقها.. اختصرني بقى". ليذهب من أمامه تاركاً إياه ينظر في أثره ببلاهة أثر حديثه، وطريقته التي دوماً ما كانت تختصر مصطلحاته بمصطلحات أخرى مُوازية لها، ولكنها على الأغلب تكون صحيحة! ليتنهد بعمق وهو يلوح برأسه بعدم تصديق منه، حت
تضرب ولا تبالي by sarasaraats
sarasaraats
  • WpView
    Reads 337,362
  • WpVote
    Votes 11,481
  • WpPart
    Parts 77
المقدمة: وقفت الأخرى أمامه بجسد مرتجف ثم تأمل هو أرتعابها ورجفتها بعيناهِ، كلما ينظر إليها يشعر بشي لا يعرف ما هو أو بمعنى أصح شيء يجهله _بتبصي لتحت ليه؟! فركت كفيها بتوتر ثم بللت شفتيها مردفه بتلعثم: _هه.. أصل أنا عندي رهاب إجتماعي شل لسانه وتشنج وجههِ من إجابتها، فاردف بنبرةٍ لعوبة للأيقاع بها في شر أعمالها: _يا ترى إيه الرهاب دا؟! هو يعلم الإجابة جيدًا ويعلم من هو مريض بالرهاب ومن يصطنع المرض مثلها هكذا حدقت به برعب ثم أذدرات لعابها بصعوبة، متمتمة ببسمة بلهاء: _جرب! تشنج «جاسم» فقرر مجرايتها: _امم جرب، بس إزاي دا؟! _أصل عندي رهاب إجتماعي من نوع خاص _اوه قولتي من نوع خاص هز رأسه مرددًا كلماتها، منتشلًا هاتفة من على المكتب واضعه على إذنه، متمتم ببعض الكلمات مع الطرف الأخر دون أن تصل إليها، وهو يرمقها مرة تلو الأخرى ببسمة على ثغره، ودون سابق اندفع رجال الأمن داخل المكتب، فـأشار بسباته عليها صائحًا بزمجرة: _أرمو البـنـت ديه بــــرا حــالًا المقدمة: 25/5/2023 الفصل الاول: 1/6/2023 النهاية: بقلمي سارة عطا
رواية تيروريسموس  by Nadamahmoudtawfik
Nadamahmoudtawfik
  • WpView
    Reads 5,018
  • WpVote
    Votes 303
  • WpPart
    Parts 22
تطلعت حولها في ذلك المكان المظلم ، وكان أول شيء وقعت عيناها عليه هو باب يشبه باب غرفتها تمامًا ، فركضت فورًا نحوه ودخلت ، وإذا بها تتصلب بأرضها كالألية تنظر له وهو ملقي على الأرض والدماء تسيل من كل جزء في جسده ، فهمست باسمه في صدمة وقد تلألأت العبارات في عيناها ، وكادت أن تقترب منه لتلّمسه وتجلس بجواره لولا أنها لمحت بعيناها قتيلًا آخر ملقي بجواره و ملامحه غير واضحة ، فاقتربت منه لكي تستطيع التعرف عليه وإذا بها تصرخ في دهشة " بابا " ، وسرعان ما جثت على ركبتيها أمامه وهي تصرخ باكية وتحتضنه ومن ثم تبدأ الرؤية بالوضوح أكثر وترى باقية القتلى الذي كانوا من عائلتها وأحبائها ، فتقف على قدميها وهي تتلفت حولها في ذهول وتكاد تفقد ما تبقى من عقلها جراء هذا المنظر المريب ، ولحظات قصيرة وكانت تسمع صوت من خلفها يهمس باسمها ، صوتًا تعلمه جيدًا جعلها تلتفت فورًا وتهتف في أعين باكية " ماما " ، كانت عينان أمها تهيمان بالدموع أكثر منها وهي ترى نظرات ابنتها المذهولة من ما تراه أمامها وتتطلع لها بجهل لما يحدث وبكاء عنيف ، فاقتربت منها وعانقتها هامسة بالقرب من أذنها : _ تيروريسموس المواعيد : يوميًا ♥️
سجن العصفورة by DidiM28
DidiM28
  • WpView
    Reads 55,532
  • WpVote
    Votes 1,254
  • WpPart
    Parts 20
في صفقة اشبه بالمعجزة تم الاتفاق بين عم سلطان الساعى البسيط والملياردير ادهم البسطاويسي صاحب الشركات ورب عمل سلطان علي انتقال هبه وسلطان من منزلهم البسيط في منطقة شعبية والتي اصبحت مرتعًا للبلطجيه الى شقة ادهم الفخمه في ارقى احياء مصر...تلك الصفقة انقذت هبه ابنة سلطان الساعى من مصير اسوء من الموت وغيرت حياتها تمامًا وفي المقابل استفاد ادهم ايضًا من تلك الصفقة... كان شرط الصفقة الوحيد دخول هبه لقفص ذهبي حماها وانقذها من العالم المخيف الذي كانت تعيش فيه ..لكن هذا القفص تحول لسجن يخنقها عندما علمت السر الذي اخفاه عنها سلطان... اما ادهم فماذا كانت نواياه الحقيقية من وراء ابرامه لتلك الصفقة ؟؟؟
معشوقة النجم - الجُزء الرابع  by NouranIbrahimshams
NouranIbrahimshams
  • WpView
    Reads 1,215,830
  • WpVote
    Votes 50,859
  • WpPart
    Parts 77
عندما سألوه لِمَ هي من وسط نساء حواء، قال والعشق يفيض من مقلتيه "جذبني حُزنها؛ فشعرت أنه لا يوجد ملجأ غيري لها" أوجعوه بقولهم"هي لا تُلائمك، من تغنى بالمرح ليلًا ونهارًا، عاش حياته بألوان قوس قزح، لا وجود للون الأسود أو الرمادي عنده، لا تُناسبه "ملكة الحُزن". فرد بثقةٍ:- إن كانت السعادة لا تتضمنها لا أُريدها، وإن كانت النقيض ليّ فهي النصف لـ إكمالي، وإذ كنتم تظنوا إني تغنيت بألوان قوس قزح فهي من جعلتني اتغنى بأنين العشق، جعلت من نفسها عاشقة علمتني أصول الفؤاد لـ تصبح معشوقة تربعت على عرش النَّجم.
اسكريبتات بقلمي إيمان شلبي  by 246810Eman
246810Eman
  • WpView
    Reads 67,028
  • WpVote
    Votes 1,021
  • WpPart
    Parts 14
مجموعه اسكريبتات متنوعه ♥️
مُتيمة بنيران عشقه by SHorouk_Hassan
SHorouk_Hassan
  • WpView
    Reads 1,493,459
  • WpVote
    Votes 76,574
  • WpPart
    Parts 37
النيران أشبه بالدمار، تحرق كل ما تطوله ألسنتها، وكأنها غير باقية للحياة، لكن ماذا لو كانت تلك النيران مُتيمة بالعشق!! حينها سيختلف المعنى وستتغير الأراء مُغيرة مجراها كُليًا، وسيُشَيّد عشق لم ولن ينتهي. منذ أن وطأ عشقها داخله، أصبح مُتيم بعيناها، تلك الجنية المتمردة التي حطمت أسواره، هي غزله... إسمًا على مُسمى، سلبته بجرأتها وقوتها الغير معهودة. ليكون هو متيم بجنون عشقها... وهي متيمة بنيران عشقه. تابعوني... ❤🦋 "شروق حسن"..
نوڤيلا «جنون تحت السيطرة» by SHorouk_Hassan
SHorouk_Hassan
  • WpView
    Reads 144,627
  • WpVote
    Votes 9,817
  • WpPart
    Parts 8
نوفيلا كوميديا لرواية «مُتيمة بنيران عشقه».🕊