للعينِ سِحْرٌ فاتكٌ قتّالُ
ورموشُها تحتَ السيوفِ نِبالُ
ما للمليحةِ لا تجودُ بنظرةٍ
أمْ أنّ بدء الوصلِ فيه دلالُ
بعضُ العيونِ تريكَ كونًا هادئا
والبعضُ فيها يَكمُنُ الزلزالُ
قصة حب عراقيه
لشاب ثلاثيني عسكري يقع في حب طالبة جامعية
يا ترى هل ستبادله الشعور؟؟ تابعو...
مااحلل لاي شخص نشر القصه بدون حقوقي او ينسبهة الة(ذمه) القصة خيالية مع بعض المواقف الحقيقية