"تقصدين أنكِ ستجعلينني أقع بحبك؟" "أجل....وسترى ذالك بنفسك!" "وماذا إن لم أفعل؟" "حينها....سأبتعد وستجد أنك وقعت لي بالفعل...تذكر هذا جيدا اوه سيهون!" "هل أعتبر هذا تحديا؟" "إعتبره كذالك وأعدك أنني سأفوز!"
أنـتَ يجبُ أن تكـُون مُستعِداً لأي شيْـئٍ يأتـي مِنـه! ثـلاثَةُ قَـواعِـد علَـيْك اتّـباعُـها إِن أَردتَ أن تَعمـَل مَعـه... الجـِديّة عِندَ العَـمل! النِـظَامُ عِندَ الفَوضـَى! والإخـلاَصُ عِندَ الخِيـانَة! أنتَ الآن مُؤهـلٌ لِتصبحَ بمَشفـى الطّبـيبِ زانـْغ!! Started •13|08|2018• 16,aug,2018 #1 in yixing 23 aug,2018...
"لَ...لَـكُنّهُ..حُـبٌ سَيّئْ!" "وأَنَـا أُريـدُ تـجْـرِبَةَ هَذاَ اٖلْحُـبِّ السَيـِّئْ...!" "مَـاذَا إِنْ رَفَـضْتْ؟" "أَنـَا لَمْ أَطْـلُبْ رَأْيَـك!..أنَا آمُرُكَ كَمُعَلـّمَكَ الآن"ْ ©جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة الرواية لا أسمح بالإقتباس و لا بأخد الفكرة و تغيير الأبطال و لا بالترجمة لأي لغة كانت و لا لتحويله...
"تشانيول؟!" "هل تسمعني؟.....ذلك الوعد الذي قطعته، فلتنساه وعُد أرجوك!" ©جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة الرواية لا أسمح بالإقتباس و لا بأخد الفكرة و تغيير الأبطال و لا بالترجمة لأي لغة كانت و لا لتحويلها إلى رواية مثلية و لا لتغيير الأبطال و لا أخد الرواية بأي شكل من الأشكال.
معًا عشنا لحظاتنا الجميلة. -جيون جونغكوك -كيم لاريس رواية مكتملة ببارتات قصيرة.
" غازلني كيم تايهيونغ" " عذرا؟" كيم تايهيونغ الفتى اللعوب دائما ما يتغزل بالفتيات لكن... لما أنا لست واحده منهن؟ #1 بانقتان #1 bts #1 suga #1 jeonjungkook #1 romantic #1 شوقا #1 مدرسي #1رومنسيه
"لا أعلم ماهية الحروب التي وقعت بداخلي عندما شهدت ابتسامتها .. كل ما أعلمه هو أني فقدت السيطرة علی لساني وبدأ ينطق ما لا علم لي به" ♡جون جونغ كوك♡ ♡اوه سو مي♡ 29.9.2018 #1 jungkook || 24.11.2018
" توقف عندك انتَ معتقل سيد جيون " " حقًا ؟وماهي تهمتي هذه المره اذًا؟ " " سرقة الثياب الداخليه ، عزيزي " اجابت بثقة مع ابتسامة تعلو ثغرها ارتفع طرف شفتيه بابتسامة ساخرة واردف " لابد وأن هذا سيكون ممتعا انسة سولين " #1 شوقا #1 يونغي #1 story بانقتان#3
" احبكِ " " انا ايضاً احبك " " ما هذا !! هل هذه رائحة أحتراق " ' يوميات لطيفة ومضحكة لجونغكوك وييجي ' ' فصول قصيرة '
أنت مُتعجرفٌ واقعٌ بحب ذاتك ، ولست مثيراً كما تعتقد أيها الطبيبُ بي . بارك جيمين | رايون.
شَعرت بالضيق مِن وجوده بنفس المكان، شَعرت بالإختناق مِن نفسها علي ما تُفَكِر بِه، شَعرت بالضيق من قلبها الذي مازال يَدُق لِقلبُه. خَرجت للهواء، تَركتهم يضخكون و يتذكرون أيامَهُم سوياً، علي أي حال هي لم تَكُن جزء منها من قبل، بإستثناء واحِد. "إتجهي للداخِل فوراً" صوتُه الذي تخَللته خيوط العُمق أرسل ذاك الشعور لجسدها، ل...
