𝚃𝚑𝚎 𝙱𝚎𝚜𝚝☺︎︎.
4 stories
شيطان وملاك ( قيد التعديل)   by tasneemtarek1
tasneemtarek1
  • WpView
    Reads 882,715
  • WpVote
    Votes 40,238
  • WpPart
    Parts 54
- هل هذه هي النهاية؟ - أعتقد ذلك الحياة تحدي نهايته فوز أو خسارة. استفزها، أهانها، عذبها، قلل من قيمتها، كان سبب تعاستها بينما كانت سبب سعادته، أجبرها على اصلاح شئ لا ذنب لها فيه. شيطان وملاك في منافسة من سيفوز؟
ما وراء الأكاذيب: الأرواح المُعذبة by TasneemMostafa6
TasneemMostafa6
  • WpView
    Reads 63,821
  • WpVote
    Votes 4,909
  • WpPart
    Parts 24
الجزء الثاني من سلسلة ما وراء الأكاذيب. ........ الى الأكاذيب نعود مجددا.. ظنت انها كانت النهاية.. لتدرك انما كانت البداية.. البداية لما هو ابشع.. لقد دُبر كل شيء لتلك اللحظة.. لتقع جوزيفين في الأسر.. لتسقط في شباك العنكبوت التي نُسجت لا لشيء سواها.. جاذبة معها كل احبائها.. اسئلة سيُجاب عنها لكن بأي ثمن؟.. الكذب.. الخيانة.. القتل.. والدماء.. الكثير من الدماء.. وهي لم تحمل من الذنب سوى اسمها.. نسبها.. عائلتها.. لم ترتكب الإثم لكنها ستُعاقب لأجله.. فبعض الأرواح لن تغفر.. وقد عُذبت لسنين.. والى الأكاذيب نعود من جديد..
Black Shadow (الطيف الأسود) by Uki__yo
Uki__yo
  • WpView
    Reads 2,767,456
  • WpVote
    Votes 183,686
  • WpPart
    Parts 54
مكتملة #1 الاولى تصنيف خوارق (16_01_2017) فائزة بمسابقة #CreativitY-FingerS على عكس ما يظنه الكثير من الناس ؛ البشر ليسوا المخلوقات الوحيدة التي تعيش على الأرض . هناك مخلوقات أخرى تعبث بسجل الزمن خلف كواليس الحياة دون أن يراها أحد من البشر . فماذا لو عكس الحال و إستطاعت بشرية الدخول إلى قلب مملكتهم ، و إستطاعت معرفتهم و رؤيتهم ، هل ستعيش بأمان بينهم ؟! هل ستملك قوة لتجاري قوتهم ؟! هل سيساعدها أحد منهم ؟!
ما وراء الأكاذيب by TasneemMostafa6
TasneemMostafa6
  • WpView
    Reads 302,736
  • WpVote
    Votes 21,596
  • WpPart
    Parts 50
"لنلعب لعبة" قالها بإبتسامة لعوب فردت بدهشة: "لعبة؟ اي نوع من الألعاب؟" بجزل قال: "لعبة عن الحب" نظرت له بعدم فهم فتابع: "من يقع في حب الأخر اولا يكون هو الخاسر" قلت بتعجب: "ولماذا اشارك في هذه اللعبة؟ ما الذي سأحصل عليه منها؟" اتسعت ابتسامته وقال بثقة: "سأمنحك ما تطوقين اليه...سأمنحك الحرية التي تريدين...سأحررك مني بلا قيود...لكن إن خسرتي فأنت لي وملكي الى الأبد" *** *** *** الصراخ.... الانين........ والنحيب....... تلك كانت المعزوفة وعلى انغامها تحرك القتلى نحوها فهي المبتغى وعنها تتجمع الدماء لتكون الحقيقة "سيساعدك اثنان احدهما معنا والاخر لم يعد ينتمي لعالمنا فأحدهما يقف مبتسما في هدوء منتظرا النهاية منتظرا وصولها اليه لتجلس بين يديه كما فعلت من قبل ناظرا الى القبرين واقفا بين الاوراق في انتظار الوقت الذي سينضم فيه اليهم الى الموتى.. واخر حائر مثلك فهل ستهديه ام سيهديكي هو؟ وبين هذا وذاك ستقفين وسط الدماء عند مفترق الطرق ...." هكذا قيل لها إننا نتحدث عن ما وراء الاكاذيب يا سادة ..عن اكاذيب محاها النسيان عن اكاذيب طوى عليها الزمان طفحته ..ثم جاء الموتى ليفتحوا صفحاتها من جديد...