انا بنت ذلك الفقير قصة " هيام " فتاه من عائلة فقيره في زمن الطبقات الراقيه و العنصرية الماديه 1999 في العراق هيام اكبر اخوانها الاثنين و اخواتها الثلاثه يعمل ولدها كاسب و امها ربت بيت يدخلها والدها الجامعه الاهليه لتدرس القانون.. حيث خصصت الجامعات الاهليه انذاك لاولاد الذوات و الطبقات النرجسيه ما الحياه التي ستواجه هيام ..؟ هل ستصمد امام ضغوطات اولاد الرفاهيه ؟ و من هـو العاشق الذي خبأه لها القدر؟ قصة واقعية

قصه منقوله للكاتبه همس القوارير

القصه حقيقيه تعبر عن حقيقيه الفصليه هواي اشخاص يكتبون قصص وروايات عن الفصليه ودائما يخلون دراما ورومانسيه هواي ولكن هذا غير موجود ابدا في حياتنا وبلدناا العراق 😔دائمآ الفصليه تكون خدامه بنضر المجتمع الأسف وهس راح اقص عليكم مأساة الفصليه انطي القلم الى صديقتنا بنين 😁 كم كنت اتمنئ لو ان القمر يسمعني 😔 لاقول لهم عن حكايتي! وكم كنت اتمنئ لو ان البحر🌊 يفهم كلامي لقلت له عن كل ا حلامي وكم كنت اتمنئ لو ان المطر💦 يخفف احزاني لجلست تحته ليزيل الأمي ولكن ما نفع التمني اذا لم يتحقق شئ من كلامي........

قصه منقوله للكاتبه Aya_alkhanany قصتنا اليوم غير كل القصص والقصه هي من حياتنا الواقعية حيث يختار الاهل الاولاد ويفضلوهم علئ البنات تروي ااقصه ام عدها بنات 2 وتحمل بطنها طفل رجلها جان راضي بقسمته والي قاسمة الله اله من هل بنات ويحب بناته... الا امة جانت تزن علئ راسه علمود يتزوج عليها اذا مجابت ولد هاي المره....... شراح يصير مع هاي الام راح تواجهه معاناه من حماتها واخوات رجلها وراح تكدر تحافظ علئ اسرتها وعلئ حياه اطفالها من التشتت وتنجب هاي المره الذكرالي يكون سند هاي العائلة وسند لخواته ويخلصها من اللسنه هاي الناس الجهله؟؟؟؟ تابعووو ويايه ✍️Aya_alkhanany

كانت فتاة بسيطة ، حالمة ، لا تستسلم مهما حدث لم تكن الظروف في صالحها فصيرتها انسانة عنيدة ، مصممة على ما تريد تمردت على الواقع اغتنمت الفرص ككنز لتجعل كفتها ترجح فقدها للحنان منذ ولادتها دون ام وتربيتها على يد الخادمات كرهها لزوجة ابيها ولدا منها شخصية فريدة قوية لديها افكار غير اعتيادية لا تشبه من في عمرها كانت شعلة امل كانت كنسمة باردة في صيف جاف هي نسمة

بقلم....نسمة صيف المـــــقدمه رؤيته للدموع تنساب بانسجام مع المطر على خديها وهى مغمضه العينين...أفقدته صوابه وقد أرتعشت يداه وهو يمرر انامله بحنان على خدها المبلل ويتلمس بشرتها الناعمه كالزهره النديه نبض قلبه أزداد قوه عند احساسه ببروده بشرتها بين يديه ...احتضنها بقوه يبثها دفئه وحرارته وهو يصرخ ..اسيل فتحت عينيها ببطء وخفق قلبها بقوه وعينيه اللامعيتين تحدقان بها ابتعد عنى ...قطعت صرختها الصمت حولهما هنا بدأت هذه القصه وهنا سوف تنتهى ...سوف أسدل الستار سأقتلع هذا الحب ولو اضطررت لأقتلاع قلبى ...صرخت بهيستريه يكفينى عذابا ... لقد شقيت بحبك ...وانهارت على الأرض وهى تنتحب بقوه تسارعت انفاسها وهو يحملها بين يديه وقد أسند جبينه إلى رأسها يتنسم رائحتها عبر شعرها الذى تطايرت خصلاته منسدلا ثائرا حول وجهها وهو يهمس بحنان أغفرى لى ...فانا لست سوى عاشق