Select All
  • ابي والغزلان
    39.9M 2.5M 117

    اب بسيط يتحمل مسؤوليه اربع بنات ويحارب لأبعاد مغريات الحياه عنهن ولكن ؟

  • تائهة في قلب رجل
    159K 3.6K 19

    ضغط علي زر الرد و وضعه علي اذنه قائلاً بنعاس : - الو يا داليا . داليا برقة : - رامي ازيك يا حبيبي . - ازيك انتي يا حبي انا الحمدلله . داليا بهدوء : - انت لسة صاحي اكيد . - اه . ثم تثاوب لتقول : - طب انا في النادي ما تيجي نفطر سوا . رامي مفكراً : - اممم و ماله هلبس دلوقتي .

    Completed  
  • خطوات نحو الجحيم
    9.2M 529K 68

    احبتهُ.. فتحررت عن كل قيودها لأجله عشقتهُ.. فحاربت الكل من أجله جُنت به... فكذبت الجميع وصدقتهُ حتى تتبعت خطواته نحو الجحيم بقلمي ... زينب ماجد ❤

  • قضبان الجنوب ( فصلية )
    4.5M 222K 45

    ساد الالم حياتها حتى ظنت ان ابواب الرحمة قد قفلت فلم يكن لـهـا ملجأ من الحزن الا للحزن .. فـ انتقمت من حياتها بـ انتحاراً ليس محـرما ....! ولم تجـد ســوى الجحـيم ...؟ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ قصة واقعية قضبان الجنوب بقلمي هـنــد البور ( نازك البور )

  • المراهقة و الأربعيني
    40.4M 1.8M 125

    رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد

  • حكمـة ذئب
    4.4M 368K 56

    حكمة ذئب لا تأتي من فراغ من الم وجروح من عدة طعنات تأذيت وحدي سقطت وحدي وصنعت عالمي وحدي ..

  • #نصف عذراء بين أنيابك قاتلي
    4.7M 359K 57

    قصه حقيقيه اجتماعيه تصف حال فتاة متحظره بين ليلة وضحاها تجد نفسها نصف عذراء وبين انياب الوحوش... نصف عذراء بين أنياب قاتلي

  • ليتني أستطيع فعلها
    16.7M 1.3M 89

    قصة واقعية لفتاة مشوهة تقع في عشق رجل ليس لها حق فيه، يكون فارس خيالها الحالم، ليحدث ما ليس في الحسبان (ليتني استطيع فعلها)

  • يمامة خلف القضبان
    3.1M 224K 52

    . نساق ..والاقدار من يسوقنا لا نملك خيار فيما نحن فيه ولا ماالنا اليه ولاماسيكون .. الاقدار اختارت ان اكون كطير اليمامه ولدت بقفص وقضيت حياتي انتقل من قفص لااخر .. كثيرون مرو بحياتي . التي امتلئت بالعبر .. والمطبات . التي كنت اقع واقف . ثم اقع لااقف مره اخرى . احداث عمري .. وحياتي...