قصة واقعية تحكي ع بنت لم يتجاوز عمرها 15 عام تفقد الامل و تيأس من الحياة تعيش في عزلة بعد ماكانت روحها البرية تعشق الحياة والمرح
لا وجع يلتمس قلبك ياملائكتي ❤
- بعد ما تنتهي العلاقة و إنفصال الشخصين ع بعض ، البنت بشكل كبير هي لـ تنجرح نفسيًا أكثر من شخص او طرف التاني ، و الفتره هي القريبه هيا تسال فـي روحها و تردد " أنا شن ناقصني" ، " أني مش حلوه" ، " شن لـ ناقص فيا و لقاه فى غيري " و بعد فترة بعيده ، إنها تتعامل مع كل الناس بجدية هلبا بدات مع اي شعور عاطفي مع اي شخص ، بتكون شاكة طول الوقت إن كل الأشخاص مافيهمش ثقه ،
تبدأ مشاعرها تنضج و يعلى معاها سقف " إختيار الشخص المناسب " ، و هنا بتبدا المشكلة الحقيقيه ، إنها مش ح تشوف إنسان مناسب ليها ، رغم تودد ناس هلبا ليها لكن بدا عندها فـ ذاكرتها حاجه قديمة مشهد ديما يمـــر قدامها لحظة لما تتفكــر إنها ح تبدا فـي علاقة و تخاف يــرجع نفس السيناريو إللي هي مش مستعده تشــوفه مهما كان سبب و المقابل ومهما كانت المحبةه..و في نفس الوقت هوا بيعطي أنطباع للشخص إللي قدامها ع إنها " إنسانه معقدة ، متوحده، باردة ، ممله ، غريبة " لمجــرد إنه يأس باش يوصل لقلبها و ميعرفش هي بشن مرت و هوا حكم سطحي ..
....
وطبعا زي ما نعرفو ان الانثى فـي الجانب العاطفي مستحيل تنسى أدق التفاصيل وبطبعها حساسه ومرهفه المشاعر...ومستحيل ما تنساش من سبب ضحكتها و من زعلها....و بتكون بارده هلبا او تكـون مكتئبه هلبا ..ما عندهاش حل وسط للمشاعر ...
لم يعد يجدي الحب شيئاً يا ابي بعد ان وقفت في زوايا الحياة المظلمه وحدي بعد ان احتجت كتفاً استند عليه ولم اجد احد لم يعد الحب يجدي شيئاً بعد ان تنفست اليتم حتى تأذيت كثيراً .. كثيراً جداً 💔 .
للكاتبة : أروي الطاهر المسلاتي 🔥 في كل الروايات السعيده تكون النهايه زواج وحب وردي
لكن بعد قضة الحب الطويله والزواج هاذا شنو فيه؟؟
الروايه هاذي اهداء لي الناس يلي خذلونا في نص الطريق وخلونا .....💔
#بنوتة_الشيخ
قصتنا بالهجة الليبية فيها الكوميديا والحب والاكشن والرومانسية واختصارها يكمن في هذا الإقتباس 👇
(الحوادث التي تصيب الإنسان تزيد من خبرته ,فعلى كل شخص أن يختار إما أن يكون الضحية , أو أي شخص آخر يرغب أن يكونه 💛
رواية ليبية بلهجة العامية
تحكي علي عائلة المنصوري وعائلة الي جاية من الشرق وتسكن بجنبهم وحب معتصم لي بنتهم كراميل
والمشاكل وغيرها من الاحداث فقالب واقعي وجميل جدا
وتسنيم وهروبها من المصحة النفسية *
وظلم منذر وحب ريان
وعشق ريما
بقلم __محمد مالك __ ميرو الشريف