المتشردة والغيور
أّلَيِّوِمَ قِصٌتّنِأّ تّتّګلَمَ عٌنِ شٍأّبِهِ حٌلَوِهِ مَنِ أّربِيِّلَ مَدِلَلَهِ وِمَحٌبِوِبِهِ وِفِّجِأّهِ تّفِّرهِأّ أّلَدِنِيِّأّ وِتّرأّوِيِّهِأّ شٍيِّ أّګبِر مَنِ مَنِ عٌمَرهِأّ خَلَوِ بِطّلَتّنِأّ هِيِّ تَّّسوِلَفِّلَګمَ عٌنِ حٌيِّأّتّهِأّ . . . . . . مَلَأّحٌضّهِ:أّلَقِصٌهِ مَنِقِوِلَهِ قِرأّء مَمَتّعٌهِ