faredaEbrahm's Reading List
2 stories
عراك التماسيح by Menna0Omara
Menna0Omara
  • WpView
    Reads 418,367
  • WpVote
    Votes 10,125
  • WpPart
    Parts 37
فتحت عيونها بتثاقل لتجد نفسها جالسه فوق مقعد خشبي هزيل مربوطة الأيدى والأرجل ، دلف أخر من كانت تتوقعه الى هذا المكان المهجور ووقف قبالتها فقالت بصدمه : إنت أرتسمت إبتسامه ساخره على وجهه وهو يجاوبها : - ايه رئيك في المفجأه دى ، أظن محدش فيكم توقع إنى أنا البوص ردت بصدمه : مش معقول .. إنت الـبـوص لم يرد ولكنه إكتفي بإبتسامه تصل من الأذن الى الأخرى فقالت هى متصنعه الثبات والشجاعه : - ومش خايف بعد ما عرفت إن انت اللى كنا بندور عليه أقول لـ اللوا رد بفحيح أظهر رائحة فمه الكريهه : - دا لو خرجتى من هنا عايشه كانت جمتله كفيله بدب الرعب بأوصالها ، إبتلعت رقيها بتوتر ، وبعدها بثوانى ولج هذا الشاب الي الداخل قائلاً بتسائل : هيا دى يا باشا ؟ أجابه : ايوا هيا نظر لها الأخر متفحصها قائلاً : - خسارتك في الموت يا مزه رمقتهم بإحتقار وخوف فأردف " البوص " : - عجبتك يا ".." ؟؟ رد وهو يتفحصها بنظرات شهوانيه جعلتها ترتعش وهى جالسه محلها : جــــداً يا باشا - وأنا مش هاستخسرها ف أوفي رجالتى ودراعى اليمين وهاجوزهالك إتسعت مقلتيها بخوف فقال الشاب : - جد يا باشا رد : جد ثم وجهه حديثه لرجاله قائلاً بخبث : - يالا علشان نسيب العرسان مع بعض خرج الجميع من المكان بينما إقترب منها الأخر تعالا خفقان قلبها وإتسعت مقلتيها بذعر ووو........ رواي
الاعيب القدر للكاتبه ايمان عبد الحفيظ by EmyAboElghait
EmyAboElghait
  • WpView
    Reads 328,183
  • WpVote
    Votes 7,948
  • WpPart
    Parts 20
جميع حقوق الملكية تخص الكاتبه ايمان عبد الحفيظ هو من يمحو الحزن و يرسم البسمة على وجهها .. هو القدر الذى أحضره لها القدر ... هل القدر دوما فى صالحنا ؟ ام ضددنا ؟؟.. للكاتبه ايمان عبد الحفيظ " الحسناء حنين سابقا"