ابي والغزلان
اب بسيط يتحمل مسؤوليه اربع بنات ويحارب لأبعاد مغريات الحياه عنهن ولكن ؟
... صراعاً ما بيني وبينكَ ... اتمرد لأبرهن لك أنني أنسان ... فتطغوا لتثبت لي انك انت السلطان اول من يضلمني و اقوى من يدافع عني .. تجرحُني و بنفس اليد تلك تداويني .. أكرهك وأنا أكثر أنسانًُ يحبك .. ابتعد عنكَ لأتقرب منك .. اهرب منكَ لألجئ اليك .. من انتَ .. ومن انا بين يديك .. هل أنا هي تلك الطفلة المشردة اَم ا...
التضحيه بنفسي ومستقبلي و كل ما املكه كانثى من اجل اهلي من اجلك يا ابي ويا امي ويا اخواتي واحبتي كان يامكان كان عندي اهل وعايشه باحله مكان بس هذا كان في الزمن ::- كونك رجال وصدك رايد دم كاني كدامك وهذا لسلاح ::-هاهاها وانتي شنو اريد رجال مو مره دكابلني لازم ماكو زلمه هنا بمضي...
شنو الي يدفع الرجل للزواج من مرأة اخرى ...وهل كل امرأة تتقبل هالشي...خاصة ان كانت المرأة مابيها اي قصور..ومزوجين عن حب شيكون رد فعله...تابعونا
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
لست انا سيوف الثأر في اجفانك بل انت السيوف القاتله في أوصالي..نثرت غبار الذل في اوطاني واذوب من الحزن بحضنك ياسلطاني...ارئ كفوف الحقد تسطرها علئ وجنتي وائن قهرا من اسئ الحرمان..اشكو سيوف الثأر من ألم الدجئ..اشكوو مهانتك الي ياسجاني...رباه نصرك مئملي عجل به..واسلل سيوف الحق من اجفاني.....