قائمة قراءة ArwaHamdy1
8 stories
وأذاب الندى صقيع أوتاري   (مُكتملة) by Suad1232020
Suad1232020
  • WpView
    Reads 312,251
  • WpVote
    Votes 685
  • WpPart
    Parts 5
فتاة يتخلى عنها خاطبها قبل زفافهما بأسابيع بعد أن عادت حبيبته السابقة تطالبه بمساعدتها في التخلص من زواجها.
أشعر بك by CyrineAdel
CyrineAdel
  • WpView
    Reads 3,055,037
  • WpVote
    Votes 89,520
  • WpPart
    Parts 56
إعتصر قبضته بعصبية شديدة وتحرك العرق النابض برقبته !! يشعر بغضب يكاد يحرق العالم بأكمله إرتفعت خفقات قلبه وكأنها تنبئه عن ظهورها !! فإرتفعت عينه تلقائيا نحو الباب الحديدي الكبير وبالفعل ظهرت صاحبة نبض قلبه !بثوبها الناعم المتطاير حولها بفعل الهواء فكانت كالملائكة بخصلاتها الذهبية المتطايرة حول وجهها الابيض الرقيق وتغير كل شئ عندما إلتقطت عينه الثاقبة عينها الدامعة !! غامت عينه وتحولت نظراته للقسوة يشعر بنبضها .. يشعر بعينها ورسائلها الصامتة .. يشعر بها !! إبتلعت ريقها وهي تنظر له بخوف تري بنبض عروقه!.. تتلقي عينها رسائله الغاضبة ونظراته المشتعلة تشعر بنبضه داخل صدرها هي وبقوة !.. تشعر بقبضته تؤلمها وكأنها ممسكة بها! .. تشعر بكل شئ .. تشعر به !!
خيوط عشقك by CyrineAdel
CyrineAdel
  • WpView
    Reads 3,340,966
  • WpVote
    Votes 88,326
  • WpPart
    Parts 81
الجزء الثالث من سلسلة للعشق سلطة آخرى الجزء الاول (كيف عشقت) الجزء الثاني (وميض العشق)
وميض العشق.. الجزء الثاني من كيف عشقت by CyrineAdel
CyrineAdel
  • WpView
    Reads 2,329,624
  • WpVote
    Votes 61,733
  • WpPart
    Parts 46
وكأن قُبلتها ضربت بوميضٍ قوي إخترق قلبه ! وكأن ما يُنقصه الأن سحر قُبلتها عليه ! وكأن ما لديه من سحر وعشقٍ لها لا يكفي! وبين كأن وكأن.. تعلق قلبه بذلك الوميض .. وميض العشق!
كيف عشقت by CyrineAdel
CyrineAdel
  • WpView
    Reads 3,259,222
  • WpVote
    Votes 86,622
  • WpPart
    Parts 41
في إحدي الليالي حيث تجمعت الغيوم في سماء تلك المدينة الكبيرة تلبدت فيها السحب بإصرارٍ علي يومٍ ممطر، كان الظلام قد أسدل ستاره عندما كانت تلك السيارة الفارهة تشق شوارع مدينة 6 أكتوبر المُظلمة إلي أن ظهرت فتاه في العقد الثالث من ربيعها تركض مُسرعة بشدة ! كانت من حين الي اخر تنظر خلفها بذعر وكأنها ترهب أحدا ما يركض خلفها وشهقت فجأة شاعرة بتوقف أنفاسها وهي تلمح سيارة بيضاء تقترب ، تسارع تنفسها بصدمة كما تسارعت خفقات قلبها عندما نظرت خلفها بذعر لا تعلم كيف تهرب ، لا تستطيع أن تعود من نفس الطريق ولا تستطيع أن تستمر للأمام حيث السيارة ! إرتجفت شفتيها من تلك الرعشة التي إجتاحت جسدها وبدأت الركض إلي اليمين ، ولكن فجأة تهاوت علي الأرض وكأنها تلقت حدفها بعد تعثرها بأحد الأحجار الكبيرة !! إرتفع صوت لهاثها كما بدأ صدرها بالصعود والهبوط وهي تنظر للسماء المُظلمة فوقها والتي بدت لها مُرعبة بحجمها ولونها ، سالت دموعها حسرة ورعبٍ وغابت الصورة المُظلمة بصورة أظلم عندما أغلقت جفنيها لتغيب عن الوعي تماماً !
(ضائعة في قلب ميت  (الجزء الثاني by nanono3726
nanono3726
  • WpView
    Reads 84,595
  • WpVote
    Votes 1,162
  • WpPart
    Parts 23
دائما ياقلب تهوى بأرادتك فنحن لا نمتلك دفتك دائما تذهب بِنَا الى العذاب ولكن هذه المره لم تقودنا فقط لقلب ليس لنا بل مارست اقسى انواع العذاب وسكنت قلب ميت
دجى الليل الجزء الثالث - شهابٌ قاتم كاملة by Batoulg7
Batoulg7
  • WpView
    Reads 4,513,869
  • WpVote
    Votes 123,277
  • WpPart
    Parts 112
حاصلة على المركز الأول في #تنمر #اجتماعية #نفسية #سادية بتاريخ ٥ فبراير ٢٠٢١ المركز الأول في تصنيف #مرض بتاريخ ١٣ فبراير ٢٠٢١ كان قاتماً بماضٍ مؤلم أستعاد نوره بعشقٍ جديد ولكن ماذا لو أن هذا العشق كاذباً حتى الثُمالة؟! ماذا سيفعل رجل أعتاد أن يقسو على جميع النساء بعد أن أكتشف أن من أحبها هي أسوأ نساء الأرض؟ هل سينتقم منها هي الأخرى في وسط انتقامه من الجميع، أم أن العشق سيُطفأ نيران الإنتقام وسيبدلها بأشعة أمل جديدة؟ حقوق الطبع محفوظة للناشر يمنع اعادة نشر رواية شهاب قاتم .. بأي شكل أو طريقة من الطرق لا أحلل فكرة النشر دون موافقتي ولا سرقة الأفكار ومن يفعل يعرض نفسه للمسائلة القانونية.... الرواية بها تفاصيل جريئة وكذلك ألفاظ قد لا يتقبلها البعض ولا تصلح سوى للبالغين.. أرجو عدم القراءة إن كنت لا تتقبل المحتوى. تاريخ البداية بالنشر ١ يونيو ٢٠٢٠ تاريخ نهاية النشر 19 أبريل 2021
طائف في رحلة ابدية by nanono3726
nanono3726
  • WpView
    Reads 8,160,980
  • WpVote
    Votes 150,259
  • WpPart
    Parts 58
من بين جموع البشر ... كان هو الاول والاخير... واخر من رغبت بمواجهته في هذه الارض القاصية الواسعة صرخ بها والنار المشتعلة باللون الفيروزي تزيد من جذور روحه اختاري - فتبسمت شفتاها بمرارة بلون اكثر قتامة وهي تهمس بغضب وهل بين القانون والحياة اختيار ما بين عينيها وشفتيها العنديتين كانت عيناه تطوفان في رحلتهما الابدية الي ان تكلم اخير - نعم اختاريني للكاتبة :تميمة نبيل