لما هي تحبني بينما اكرهها؟ - لما ساعدتني بينما جعلتها تتعرض لمشاكل كثيرة؟ - . . . . . . . لما هو يكرهني بينما احبه؟ - لما جعلني اتعرض للمشاكل بينما انا ساعدته؟ ___________________________________ **الروايه من تأليفي ، ارجو عدم السرقه وان حدث لا احلل ولا ابيح!** - الروايه مناسبه لجميع الاعمار - استمتعو بقرائه رواياتي ❤️

"لا تركضي خلف رجل او باص دائما سيكون يركض وراءه واحد آخر" تم النشر بتاريخ 7 من الشهر الثاني 2016 تم الانتهاء يوم 22 من الشهر الرابع * واثقة ان لا وجود لرواية مشابهة لروايتي * #2

و بين النجوم أراك الجميع نبذني لكن أنتَ الوحيد من اهتم بي Cover By marwa_sh_k

"لِمَ أُقاوم هذا؟" the original author is @recxrds.

يومًا ما أحدُهم سَوف يَدْخل حَياتك ويجْعلك تَرى لماذا هي مستحيل أنْ تستمر مع أحد غيره "يومًا ما سوف نلتقي هاري .أل." كانت تكرر هذه الكلمات في كل خطاب ترسلة لي تصنيف الروايه( قصص هواة،مغامره،درامي،غموض)

كيف يسعني قول لكِ أننا سنقع و نقع ..... LUZAY

ماريا هي فتاة تبلغ من العمر سبعة عشر سنة، تعيش مع والدها، لديها صديقة أسمها كيمبرلي تختصر إسمها في "كيم"، تدرسان في ثانوية لندن، توفيت والدتها عندما كانت تبلغ العاشرة من عمرها بمرض سرطان الدماغ، هاري هو الشخص المزعج الذي تكرهه كل من ماريا و كيم، فهو إعتاد على مضايقتهما دائما مع مجموعته الغبية. فماذا يحصل لو تجمعهما أسطورة ميدوسا؟ كيف سيكسران اللعنة؟ ما سبب اللعنة؟ أسطورة ميدوسا (h.s)

"ارجوكم اتركوني اذهب اني اتوسل اليكم جدي سوف يقلق علي" "ماذا ستختارين ياعزيزتي..هذا ام هذا؟؟.. "لكنك خطفتي قلبي مني" "هل حقا انتِ تحبيني؟" : هاري لمرة واحده ارجوك : انا وطفلنا مازلنا هنا بعد كل شيء فعلتهُ بي : ماااااااااااذا كيف عادت متى؟؟ : يا اطفالي هاري هو والدكم.. : انا اجمل منها بكثير كما انه لدي جسد مثير وكل شيء بارز سنستمتع : انا اسف.. 😞 زوجتك كانت قويه جدا لكنها رحلت.. : انتي مجنونه حقا : انا مجنونه بك 😊 : هذا يعني ' يجمعنا القدر من جديد ' ولن نفترق مهما حصل.. النهايه.. 👋 معكم الكاتبه: 🦋شۿــ༊ـوده🦋

"ماذا تريدين؟ " "اريد ما تريده تماما" "عفوا؟ " "طالما كنت اميرا مدللا يتحقق لك ما تريده.. كأن اصابعك تتحكم بالعالم وتديره لصالحه.. وانا لمرة اريد تحقيق ما ارغب به لذا.. اريد ما تريده" Started: |22Feb, 2017| Finished: |12July, 2018| Cover by: @HARRIA16

"أحببته و عشقت تفاصيله الصغيرة، تَهيمتُ بإبتسامته و تلك الحُفر في خديه، صرخت مئات المرات بأني أحبه في وسط تلك الحشود و لكن هل سَمعني؟!.. هل حتى يعرف أني موجودة من الأصل؟!"