احببت مثير لكنه بارد __

أخبــريني أنـگي تحبيني وسأخبرگي أني أعشقگي ❤.... أخبــريني أنـگي تغــاري وسأخبرگي أن الغيرة تقتلني أخبــريني أنـي ملگكي و ســ أخبـرگي أنـگي جميــع مـا أملگ آآآآآه ... لــو أنـگي تخبرينـي فقــط

كل ما يخص عادات وتقاليد العشائر

اقتباس قبض علي فكها يغرز أصابعه بعنف في جلد وجهها الرقيق ... ابتسم تلك الابتسامة السوداء يهمس من بين أسنانه بتوعد : تريدين الرحيل ضيقت عينيها تنظر له بتحدي تشعر بألم جامح فكها علي وشك التحطم هتفت بقوة رغم ذلك : سأرحل داغر رغما عن أنفك تعالت ضحكاته الغاضبة تدوي في أرجاء المكان ... هتف من بين ضحكاته بتوعد : يبدو أني تساهلت معكي عاهرتي الصغيرة حطم كرامتها بكلامه المهين ذلك رغم ذلك ظلت تنظر له ببرود نظرات تحدي خاوية لتهمس ساخرة : يبدو ذلك أيها الداغر العظيم ... فتاة صغيرة مثلي تجعلك حائرا تؤتؤتؤ يا رجل اصبحت تثير اشمئزازي اسودت عينيه بغضب لو اطلقه لنزع رأسها في الحال زمجر بصوت هز جدران القصر : اييييييليف انتبهي لما يسقط من لسانك اللعين ... لا تجعليني اخرسه لكي للأبد ضحكت ... دوت ضحكاتها الاثنوية الساخرة توقفت عن الضحك تنظر له بتهكم صدمت سبابتها بصدره تهتف ساخرة : افعلها إن استطعت نزعت فكها من بين يده بعنف تحركت لتذهب حينما شعرت به يقبض علي رسغ يدها جذبها بعنف هامسا في اذنيها بشر : .....

شعر.. شعبي.. دارمي.. بذيه.. قصايد

لا زال زمن عقول جاهلية موجود ولازال بيع الفتاة من قبل اهلها بابخس الاثمان ولازال جوع والفقر والضلم موجود

ثأر الحكايا والكلمات! جائزة أسوة ٢٠١٨ عن فئة الرعب❤

الثقة الزائدة قد تقتل احيانًا ... كيف سوف تشعر لو ان شخصًا اتى لك ذات يومٍ يخبرك بأنه يعلم كل شئ عنك و عن اعمق اسرارك و خفاياك ، و بأنه يمتلك ادلة كافية لتدميرك و تدمير حياتك بالكامل ... كلاريس فتاة في السابعة عشر ، محبوبة من جميع الاشخاص في مدرستها و بلدتها الجديدة .. لم تؤذي احدًا نهائيًا ، لكن الذي لا احد يعرفه عنها هو بانها تُخبئ اسرارًا تستطيع قتلها. لتتفاجأ في يومٍ مِن الايام بوصول رسالة الى هاتفها ، تخبرها بان شخصًا قد حصل على ادلة ثمينة تمتلكها .. و سوف يقوم بتدمير حياتها الى الابد عن طريق ما يملكه سواء إن نفذت ما يقوله ام لم تفعل ! تحاول كلاريس قدر الامكان ان تنقذ نفسها من هذه الحفرة التي وقعت بها من دون ان تؤذي احدًا حتى !! فمن هو الغريب الذي يريد تدمير حياتها من دون سبب ، و هل حقًا ستتمكن من انقاذ حياتها ام ستتدمر الى الابد. ملاحضة/ غير مناسب لِمن هم اصغر من عمر ال١٤ لما يحتويه مِن مواضيع قد تكون مُضطربة للبعض.

من روائع قصص الكاتبه مريم السعدي 😘😘

اقترب منهاااا ببطئ ليحاصرهااا وضع يديه على خصرهاا بتملك وانحنى لمستوى اذنهاا ليهمس بهااا بصوت يشبه صوت فحيح الافعى وهو يضغط على اسنانه " اقسم واقسم واقسم ان رأيتك معه مرة اخرى ساقطع ارجلك ولن اقصر في عقابه هو ايضا هل فهمتي " لم يتلقى جوابا منهاا ليردف مرة اخرة وبصوت اكثر رعباا وهو يضغط على خصرهاا بيديه " هل فهمتي صغيرتي " توقفت حواسها عن العمل بعد سماعهاا لكلامه ليوقظهاا اشتداد قبضته على خصرهاا تأوهت بخفة واردفت " نعم فهمت " لتظهر على وجهه ابتسامة النصر.... يقترب من شفتيهاا ويهمس ضدهماا " جيد " بعدهاا يأخذ شفتيهاا بين شفتيه بقبله عنيفة ليثبت لهاا انهاا ملكه .. مقتبسة عن روواياات قد عشقتهاا ....