الرواية هي الجزء الثاني من رواية عشقني شيطان

تعلم اللغه التركيه ببساطة وسهولة

عالمه كان ظلام بعيدة هي كل البُعد عنه... فكان هوسـه كالمغناطيس يسحبها له دون إرادتها... فبدأ يُشكل حياتهـا ويزج عشقه العاصف بين جوارحها... فأدركت إن العشق بين الظلمات يصبح..... لعنة عشق !!!! ♥

هو جد ظالم وحاكم خائن قتل ابنه وكل من وقف في طريقه من اجل السلطه والمال لياتوا احفاده وينتقمه ... شاهدوا ملحمه ما بين الاتتقام والعشق

فتاه مسلمه اسما فقط من أم فرنسيه واب مصرى ... تركها والدها لظروف ماا من صغرها ... عاشت مع والدتها ... تقابل شاب مصرى صعيدي يلقي ندوات اسلاميه ... تحبه وتتزوجه وتكتشف انه ....... تابعوا النوفيلا حتي تعرف الاحداث ومن الشخص دا ؟!

ليس من السهل وجود الحب ولكن من السهل الوقوع فيه مريم فتاة جميله

رواية تُوهبل 😍 للكاتبة فاطمة العبيدي🌸

حاصلة على المركز الأول #1 في تصنيف #غيرة بتاريخ 25 \5 \2020 رجل وجد العشق في سن الخامسة والأربعين ليتزوج من عشقها.. ولكن هل ستكون هذه فكرة جيدة عندما تعيش ابنة زوجته بنفس المنزل مع ابنه؟ حقوق الطبع محفوظة للناشر يمنع اعادة نشر عشق ناضج وعشق مجنون بأي شكل أو طريقة من الطرق بدأت بتاريخ ٢٤ أبريل ٢٠٢٠ انتهت بتاريخ 28 أغسطس 2020

فتاة صغير تسافر مع جدتها وجدها من الصعيد الى السكندريه وتكبر هناك وتتعلم وبعد اعوام ترجع الى الصعيد بسبب بعض المشاكل هناك وتتزوج فتى صعيدى

عنا احفاد الراوي بقلمي هدى السيد عبد البديع الكاتبه الصغيره هي رواية صعيديه بكل ما تحمله الكلمه من معنى وعندما يذكر صعيد مصر تذكر الشهامه والأصاله والعدات والتقاليد ويذكر الرجال والسيدات أيضا التي ب100رجل لتنتهي بقول الصعيد كلاها رجاله ولحبي الشديد لجزء من وطني وهو صعيد مصر قررت أن اعبث عن تلك المكان الذي يوجد به كثير من اثار مصر واخذ عقلي يروي بعض الاسئله واذني تنصت له وبدء فمي يخرج الإيجابيات بتلقاءيه بايماني الشديد بأن مازال هناك أشخاص تخاف الله ويضعونه داءما أمام أعينهم عندما ينو فعل أي شيء بعض الاسئله التي كان يقصها عقلي أن هل الصعايده موقع شك أنهم تجار اثار هل كل شخص غني ويملك السلطه هناك تكون ثروته من أعمال غير مشروعه هل مازال الثأر قاءم هل تتزوج المراه ممن تحب هل مازالو يعملون على خيتان الايناث لتاتي الايجابيه من ابطالي أحد أحفاد عائله من عائلات الصعيد الذين يملكون السلطه والثراء ويملكون أيضا الاحترام وحب الناس بأنهم براء من التهم التي باتت وكأنها ميراث يستلمه كل من ولد في الصرخ الذي يسمى بصعيد مصر وياكدو أن الحب قد خلق لأجلهم لكنهم يعاندون بعض الشيء الأنهم لا يسمحوا بهذه الكلمه ضعيفة الاحرف وأنهم لا يقبلون الا بكلمه تملاء الفم حين نتقها وهي العشق لذالك لايردخون أمام أأي