قصة جبروت الشيخ هذال
الكاتب علي الفتلاوي
ليس لي من يحميني من سندي ليس لي من ينقذني من طغيانه اقترب من الجميع بعفوية فأجد الجميع ميقن ان التحرش سمة الحياة ابتعد فأجد نفسي بشباك الغابات الوحشية دلني على طريق تصبح به لاقرب الى قلبي دلني على طريق اجد نفسي به تحت جناحيك تسطو فوقي كلشمس في منتصف الغابة المضلمة انقذني من قوقعة عالمي انقذني لاصبح الاميرة ا...
نهوته وعشقه وعصبيته فهل سوف تعشقه بحنانه وعطفه ام ستكرهه بسبب عصبيته وتملكه لها هل غيرته حبا لها ام مجرد عصبيه خوفا على العرض وهل غيرتها عليه عشق ام مجرد تملك
في بؤرة روحه نمت بذرة على حين غفلة من وعيه واخذت اغصانها تمتد وتتشعب حتى لامست اغصانها مركز الشعور لديه ..ّ
بنيه عمرها ١٧ سنه يجيها عريس من طرف ابوها ابن شيخ بين التردد والخوف شنو لي راح يصير هو شاب عمره ٣٥ سنه مطلك يطلب زواج من وحده عمرها ١٧ سنه شراح يصير وشلون حتكون حياتهم تابعو القصه راح تكون احداثها نار ســيــر عـلـيــنــه الــهـوه وجفـل بـگــايـا الـشــوگ وچـلـمـة هــلا ومــرحــبـا بـس ألـحـبـيـبـي اتـلـوگ ❤️❤️🔞 بدت...
قبل مابدي حابه اعرفكم ع كادر القصه اني روح عمري 22سنه مرحله ثانيه علوم سياسيه وعائلتي متكونة من امي وابوية و6اخوان
لست انا سيوف الثأر في اجفانك بل انت السيوف القاتله في أوصالي..نثرت غبار الذل في اوطاني واذوب من الحزن بحضنك ياسلطاني...ارئ كفوف الحقد تسطرها علئ وجنتي وائن قهرا من اسئ الحرمان..اشكو سيوف الثأر من ألم الدجئ..اشكوو مهانتك الي ياسجاني...رباه نصرك مئملي عجل به..واسلل سيوف الحق من اجفاني.....
تم تغيير اسم الرواية لتصبح " هذيانٌ بين جمرٍ وجليد " بعد ان كان عنوانها السابق " انا وارملة اخي المجنونة " ..هي : انثى مجنونةٌ ،، تستأجر القوة المزيفة لبعض الوقت ،، ومتسلحة بعناد الانوثة .. هو : رجل عديم الشعور وغارق بالقسوة المشتعلة ،، يرفض الاعتراف بسطوة الحب وجوره ،، انه رجلا كالجلمود . هو : يناجي ربه...
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
قصه حقيقية 100٪. ..... باللهجه العراقية بين يوم وليله استيقضت على ذالك الكابوس الذي غير حياتي.... خسرت به أعز الناس الى قلبي....حبيبي قبل أن يصبح زوجي عشيقي قبل أن يصبح اب أولادي.... لأصبح انا قاتلته وانا بريئه كيف لا أعلم.... لاسكن السجون ويصبح قضبان السجون هي صديقتي...... لتصبح جدران السجون هي جدران بيتي....والسجينا...
يهمس بحده وغضب بس هاي النبره خلت روحهه تمووع وهوه لازك ظهره بصدرهه..ويكول...اخر مره تجين بهيج لبس سمعتي بلعت ريكهه..وكالت بخوف..حاضر دارهه علي..ولزك صدرهه بصدره..وهوه يباوع بعيونهه ويكول..اووويلي شكد حلوه من تصيرين مطيعه كالت بخوف وجسمهه يرجف..ممكن توخ..وقبل لاتكمل اخذ شفايفهه بين شفايفه..وايده تتلمس فخذها الي طالع من...