المراهقة و الأربعيني

رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد

احببتك رغم قسوتك

ّجينا :- فتاه في ١٨ من عمرها جميله ورقيقة ولطيفة ، فلون عينيها بني فاتح ، وشعرها لونه بني زين :- فتي في ١٩ من عمره ، متعجرف وغاضب و قاسي القلب خاصة علي الفتيات ، لانه يظن انهم يريدن ماله *-*-*-*-*-*-*-*-*-*- لكن يشاء القدر ان يتقابلا يقعا في حب بعضهم البعض ، نعم فهي سوف تحبه رغم قسوة قلبه وعجرفته

سامحيني صغيرتي

هو عاد الانتقام قاسي بارد هي جميلة هادئة سريعة بكاء خجولة وبرئية هي احبته كثير ..

‏ عقل يرفض وقلب يُريد هذه هي أشرس معركة يخوضها الإنسان مع نفسه

😑💔

سجينة الروح

اني شيخ وماتحكمني مره وانتي حكمتيني وراح اردلج الي سويتيه واكسر خشمج وكولي كالها الشيخ وسواها عندما يلتقي الجبلان امرأه متمرده وام تدافع بقوه عن حقها ورجل كبير قومه (شيخ) وتفرض عليه حكمها كيف يكون ردت فعله ؟وعقابه لها هل ستدفع الثمن اما تكون سجينه روحه ؟