المراهقة و الأربعيني
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
جنت ما اؤمن بالحب لكـــن صدفــــة جمعتني ويـــا خلتني افقد سيطرتي ع نفــسي وحياتي ....اني عمري ما جنت انانيه بـس بحبك اكبر انانية... لدرجه عشكتك بلحضـــة لما عيونك صارت بعيوني شرارة عيونك ذوبتني كهربت حالي واحوالي.....ليــش انت بالذات ليش حبيت زوج بنت عــــمي الي اتربيت وياها الي اكثر من اختي اليه ..... جنت اكرة الحب ...
حجة بعصبية :هالكلب لا تجيبين اسمة كدامي مرة ثانية ... ورب الكعبة احسب الله ما خلقج رديت علي واحاول اخفي الخوف : الي دا تحجي عنة هذا اخوية شلون اتكولي ما اذكرة قرب وجهة مني وحجة بفحيح : اخوج مو ... من اليوم وجاي تنسين شي اسمة اخوج وامج واختج شيليهم من راسج انصدمت من كلامة : شنووو ... هذولة اهلي شلون تريدني انساهم...
فتاة مسيحية تتشتت عائلتها وتقع تحت بطش وظلم داعش لينقذها رجل من الجنوب لتبدأ رحلتها الجديدة .. فماذا سيكون مصيرها ؟؟
حياتي جميله لو انها تخلو من ذكريات موجعه لمن أفنت حياتها من اجلي كان همها حمايتي من اوجاع مرت بها سابقاً حاولت ان اكون كما تريد واكون كما تريد ان اكون ولكن هل يدوم هذا ؟ وهل تنجح محاولاتي ؟ امي سعادتي وجزء من احزاني
إعجاب .. جنون إمرأة مزاجية عنيده وكبرياء عاشق مستبد ان الله يقذب الحب في قلوبنا فلا تسأل محب لماذا احببت ..
قصه واقعيه تتحدث عن احد الشيوخ وعلاقاته بالنساء وقصته مع البنت التي وقع في غرامها خاصه وهو شخص له سلطه وجبروت فكيف يستخدم جبروته لاخضاعها له فهي ليست فصليه وقعت بين يديه وليست فتاة تخضع لجبروت رجل انها فتاة قررت ان تكسر قواعد العشق والعادات
أنا امرأة... أبكي من جرح شوكة صغيره إن لمست جلدي اللطيف و أقف في وجه أي اعصار قد يقذف بقلبي الضعيف و كلما زادت طعنات الزمن لي كلما تحدى عمري النزيف لست أسيره أو رهينه في يد رجل يريد لي الدمار إن أرادني شريكة دربه سأكون لطريقه المنار سأكون له سكن و مأوى و سأغمره بحب كالأنهار و إن أرادني كخادمة سأرحل عنه و أرفض بقوة ال...
حسناء من الجنوب ، بطل من الفلوجه جمعتهم الدنيا في تكريت في ظل اصعب مرحلة مر بها العراق وهي دخول داعش. ترى هل لهما من الحب نصيب. قصه حقيقيه حب_عاثر بقلمي نورا ناصر