ألفا ديمون، ألفا غير المتزوج لأكبر قطيع في أمريكا الشمالية، يواجه حقيقة حيث يضغط عليه الشيوخ للزواج من عروس من اختيارهم. زواج مصلحة. زواج من أجل السلطة. يدرك ديمون أن الشيوخ يريدون استخدامه في مخططاتهم، وهو مصمم على إظهار لهم أنه ليس بيدقًا لأحد. لا أحد يستطيع إجباره على الزواج، ولا حتى إلهة القمر. "لا أحتاج إلى امرأة في حياتي لتعرقلني. الصديقة مزعجة، والزوجة ستكون مشكلة، والرفيقة ستكون كارثة". هل سيستسلم؟ أيهما سيختار؟ هل سيكون لديه خيار بمجرد العثور على شريكته؟ انضم إلى ديمون في رحلته التي سيوسع خلالها آفاقه ويتغير بأكثر الطرق غير المتوقعة عندما تدخل المرأة المناسبة حياته.

'"Nobody leaves" Althea's voice boomed, stopping everyone in their track. Matt and Tray were shocked by the dominance her voice held. It was strange, she was a rogue but where was all the power coming from? they thought. "Nobody dares defy my command" Aries spat out each word, his voice too held dominance. He shouted each word at her. "And nobody dares disrespects me" Althea spat back the words at him. Aries too furious, slammed the table and broke it into half. He was too blinded by his anger that he forgot who he was talking to. His mate. His other half. "The rogues have started to think I have gone soft. They think so because I have taken in a rogue" he spat the words at her, looking right in her eyes.' All she was looking for was answers, but what happens when she finds her mate in the process? One that was equally dominant, an Alpha, ruthless and unforgiving. Book 1 of Althea series

" لن يغادر أحد" صدح صوت ألثيا موقفاً الجميع في مكانه، مات و تراى كانوا مصدومين من الهيمنة التي تحتل صوتها لقد كانت غريبه، فمن المفترض أنها روج إذا من أين تأتي كل هذه القوة؟ هم فكروا. "لا أحد يجرؤ علي تحدي أوامري" إيريز بصق كل كلمة صائحاً فيها، وصوته أيضاً كان ممتلئ بالهيمنه. " ولا أحد يجرؤ علي عدم إحترامي" ألثيا أعادت بصق الكلمات إليه. إيريز غضب بشدة فضرب الطاولة وحطمها إلي نصفين، لقد كان معمي بغضبه الذي أنساه أن من يتحدث إليها، تكون رفيقته ونصفه الآخر. "لقد بدأ الروجز يعتقدون أنني أصبحت ليناً، إنهم يعتقدون ذلك لأنني استقبلت روج" هو بصق الكلمات فيها ناظراً في عينيها مباشرة. Original story by : @milz0923 translated by : @Mi_Young_18

(رواية مونلايت|moonlight سابقا) "ماذا تريد مني؟" قالت وهي تبكي على أمل أن يتركها وشأنها. كافحت لإبعاده عنها لكن جسدها الصغير لم يكن ندا له. "أنا أطالب بما هو ملكي رفيقتي الصغيرة." أجابها وهو يدفعها بقوة نحو الجدار، قرب وجهه من رقبتها وقبلها بشغف، صرخت الفتاة المسكينة، الغافلة عن عالمه، طالبة من يساعدها. لكنها لم تكن تدرك أن لا أحد سيأتي لإنقاذها ويواجه غضب الألفا الذي يعلقها على الحائط. أعتقد أنه كان من الخطأ الانتقال إلى بلدة حيث الأسرار أكثر سوادا من الليل ولكن لم يكن لديها خيار ، أليس كذلك؟ ____________________ بدأت : 20/03/2021 انتهت : 20/07/2021

" و أخيراً أنا فلور فورتينا، عروس بحر، و عروس البحر بداخلي تُدعى سونيا ولا تكاد الإنتظار لتقابلكِ و أخذك في جولة في المحيط. " حسناً.. الوضع يزداد غرابة و رعب، عروس بحر؟ هل هذا حتى حقيقي؟ هذه الفتاة محتالة، هناك عروس بحر واحدة أصلية و لا أعرف سواها و هى أريل، قد تكون تتقمص الشخصية لأنها أُعجبَت بها لا أكثر؛ لأنها إن كانت تقول الحقيقة فعلاً..فهذا يعني أن عالمي بأكملهُ تدّمر. حمحمتُ لأنني وجدتُ الجميع صمتْ فجأة و ينظرون لي، مما يعني أنني يجب أن أتحدث الآن. " حسناً يا رفاق، أو خارقون، كل هذا مشوق و جميل للغاية و لكن صدقاً لدي إمتحان فيزياء في الغد و المُعلّمة ستقوم بطردي من الصف عندما أقول لها أنني تأخرتُ لأنني كنتُ أحلُم. " قهقهتُ بسخافة و أستمر في الكذب على نفسي، أنفض ملابسي من بواقي أوراق الشجر التي لاحظتها للتو عالقة في بنطالي. تحمحمتُ مجدداً عندما إنتهيتُ. " لذا، كانت فرصة سعيدة لمقابلتكم و أعتذر عن عدم ذكر أسمائكم لأنني بكل وضوح نسيتها، دعوني أُقابلكم في حُلمٍ آخر. " أنهيتُ خطابي السخيف و أخذتُ خطواتي لأخرج خارج المنزل، أو الكوخ الخشبي متجاهلةً حقيقة أن ميلو هناك خلفي و الفتى الذي إقتحم غرفتي كاللصوص لم ينبسا ببت شفة. هذا جنوني، هذا كلهُ جنوني. • بدأت في الأول من أكتوبر، ٢٠٢١.

هناك في أعماق الأرض في جوفها حيث نعتقد أن الجحيم مشتعل ترقد مملكة بين أحضان السلام و السكينة بعيدة عن أنياب البشر بعيدة عن أطماعهم و شهواتهم و هوسهم بالسيطرة و السلطة المطلقة . ..... بعيدا جدا حيث لا يمكننا تصور سوى النيران و الشياطين * * * الغلاف من صنع الرائعة fadwahyun