حقوق الملكية محفوظة للكاتبة امنية الريحانى دى قصة انتقام الحب للكاتبة امنية الريحانى واى حد ينسب القصة لنفسه ارجو الابلاغ عنه تقف بطلة القصة تعدل هدومها ادام المراية استعدادا لبدء يوم جديد .أميرة بطلة القصة بتاعتنا وهى كمان الى هتحكى الحكاية بنفسها. انا اميرة.اميرة السيد سعد احفظوا الاسم دا كويس بنت بسيطة من عيلة بس...
ماكلك أني أحبك💔 💛وأنته تعرف ليش 💞لأن كلمة أحبك❤ 💙بهل الوكت بلوة 🍀🌳راح أنطيك جمله💟 وأنتة منها وقيس 🎵🎶كل واحد أحبه🌷🌹🌱 يروحلك فدوه💜💙❤💞💛💘💟
عبارة عن بنت مهضومه وبتحب المرح ما بتحب ترتبط بس الزمن بيربطها بابن خالتها. شوفو القصه واستمتعوو
قصة عن فتاة جميلة لكنها كآئيبه فعانت من هذا حتى التقت ب شخصا
رواية تحكي عن قصة حب واقعية ❤ بس اني غيرت شوي حاجات بيش تكون الرواية مشوقة أكتر إن شاء الله تعجبكم و تحبوها لروايتي ؟ اللهجة ليبية غربوية و ماتنسوش ( فوتس ) و ( كومنتس ) و أتمنى أنكم تدعموني و شكرا مقدما و أتمنى لكم قراءة ممتعة 💕💘 ممنوع سرقت الرواية إلى بعد أذني ☺👌
الروايه تدور عن فتاة وابن خالتها .. الفتاه التقت ابن خالتها بعد سنوات احبته لكن هو بلنسبه له فقط بنت خالته وصديقته المقربه فماذا يحصل لهم ..
#1 In Romantic رجل متملك يعشقها حد الهوس ... بارد ... قاسي الكاتبة : حلا صلاح 2019 - 2020 م
احبها اثنين ولكن الاقوي فاز ونفستها اخري عليه ولكنها قاومت وبشده فهي العنيد وهو القوي...💙 -لم يكترث لبكأها ولم تكترث لقسوته ولكنهم مغرورين لا يتنازل احدهم..💙 روايه لانها عنيده ولانه قوي تكسر حاجز الخيال..❤
شخصيه لطيفه يجرحها الحب ? يتحول لكائن لا يستطيع فعل شئ سوى جرح الأخرين أصبح قلبه قاسى ذلك الفتى العنيد والمغرور و لاعب الكره المشهور ،، يقع في حب تلك الفتاه البريئه التي فقط يسيطر عليها عنادها و كبريائها فهل ينصفهما القدر ويتبع كل منها قلبه ؟؟ ام يقف بطريقهم وتكون نهايتهم كباقي قصص الحب؟؟ بقلم : نيرة عباس
عناد الحب والكبرياء الجزء التانى من متمرده عشقت كبريائه المقدمه حبيبتى لماذا انتى عنيده هكذا انا احبك وبشده ولكن عنادك يخلق مابنا مسافات مهلا محبوبتى فأنا لا اجيد التعبير جيدآ عن ما بداخلى ولكن اريد أن أخبر العالم بأكمله اننى اعشقك واريد البقاء معاكى وبجانبك فأنا اريدك متيمه بحبى وأرى روعة عشقك لى حبيبى عنادى ما الا ر...
جميع حقوق الملكية تخص الكاتبه ريهام محمود حرام عليك يا يوسف سيبني بقى ده انا بنت عمك.. نظر لها يوسف وقال بصوت يخلو من الرحمه.. مش هيسيبك ..بمزاجي هسيبك.. انتي هنا لمزاجي و بس..واما اخد منك مزاجي هرميكي.. غير كده متحلميش.. وقفت سارة على قدميها وقد على صوت بكائها ..وقالت من وسط بكائها.. ارجوك يا يوسف ما تعملش كده معاي...
