رواية "أغصان الزيتون"
مدّي إليِّ أغصان الزيتون، ولتكن من عيناكِ لعيناي السلام.
وكأن قُبلتها ضربت بوميضٍ قوي إخترق قلبه ! وكأن ما يُنقصه الأن سحر قُبلتها عليه ! وكأن ما لديه من سحر وعشقٍ لها لا يكفي! وبين كأن وكأن.. تعلق قلبه بذلك الوميض .. وميض العشق!