حياتي كانت عبارة عن قسوة وجبروت .. لم أكن أعلم بأنَ تلكَ الفتاة ستُغير مجرى حياتي وتقلُبها رأساً على عقب .. أقسمتُ على عدم الحب ولكن هي فعلت المستحيل ووقعتُ في شباكها وأحببتها .. اعترضت دربي وصوبت حُسنها على قلبي لذلك استسلمتُ وأحببتُها .. لأجلكِ أنتِ تخليتُ عن الدُنيا بأكملِها وكسرتُ حواجز مخاوفي وكبريائي لتكونين لي ... لأجلكِ أنتِ || For you 2017 #وداد جلول #Wedad Jalloul

اخفي عنها من يكون فهو عنيد متملك ... لتجد نفسها وقد أصبحت ملكه..!! وهو ظنها حورية يستطيع امتلاكها.. ولكن هيهات فهو لم يري شراستها بعد..!

""ساكبت العود"" ______________________________ نزلت الأم على أصوات صراخ وصريخ بالصاله السفليه عبدالوهاب (بعصبيه وصوت عالي يكاد يهز البيت): دخليييييييييييي ياحقيره لييييييييييييييييييييه زهره(طايحه بالارض وتبكي بالم): عبدالوهاب أرجوك والله مالي دخل أنت فاهم غلط عبدالوهاب (نزل لمستواها وبقمة العصبية مسكها من عباتها):شنووووووووووووو فاهم اللي فاهمه شفتك معه انتييييييييييييييي يازهره أنتي زهره(واهي تحت رحمته):ياعبد الوهاب أختك اللي قالت لي والله أختك طلبت مني دخلت سهام أخت عبدالوهاب وتهاني(زوجته الأولى) راجعات من التسوق وتفاجئن بالمنظر الأم(تهدي ولدها ): عبدالوهاب هد يمه علامك معصب شنو حصل عبدالوهاب (بعصبيه): يمه بعدي محد له دخل بعدووووووووووووووووو زهره(تصيح ): ياعبدالوهاب طلبتك لا تظلمني اسأل أختك أهي تعرفه سهام(تشهق ):اهئئئئئئئ اعرفه من اعرفه تهاني: ايش السالفه عبدالوهاب(بعصبيه يأشرعلى زهره):الحيوانه رايحه تقابل عشيقهاااااااااااااااا من وراي زهره (بصوت عالي):مو عشيقي مو عشيقي مااااااااااا اعرفه سهاااااااام قالت لي اقابله واللللللله

عندما تمر بموقف سيء ,حادث مؤلم ,ستحاول ان تتجاوزه بهدوء, ان تسيطر عليه او ان يخفف عنك احدهم, ان ينتهي بك الأمر الي نسيانه وأنها فترة وستمضي ولكن ماذا لو كان ذلك الموقف سيقلب حياتك رأساً على عقب وان لا تعود الحياة بعده كما كانت تتلبسك تهمة بشعه وليس بمقدورك تبرئة نفسك منها ويخذلك جميع الأحبة بتصديقها وتصرخ محاولا نفيها عنك ولا أحد لا أحد منهم يسمعك تنفى وتنسى طريق العودة من المنفى وتبقى تائهاً وتشعر بأنك شخص غير مرغوب به عندها ستكون مخيرا بخيارين اما ان تستسلم لليأس او ان تشق طريقا معاكسا لاتجاه التيار ولكن هل سينتهي الحب ؟

للكاتبه؛isilver_angel

الرواية منقووووووووووووووووولة لست الكاتبة الاصلية بل الكاتبة طيف الأحباب ام الوليد

فتاة في عمر الزهور تعمل في ملهى ليلي ، تصدم في ليلة من الليالي ب ورقة بيضاء في حقيبتها تحمل عبارات بالدم " أذهبي ل الشارع الخلفي من طريق 3 - g " ! رجفت يدها البيضاء الصغيرة ب خوف ! لكن هي اشبه ب قطط الشوارع ؟ ليس لها صديق او قريب لكِي يفعل لها مزحة او ماشابه ؟ ... من هنا تبدأ قصتي

- ••••••••••••••••••• ~ أنا هُــنا ~ . تحت أنقاض العجز الدائم و تحت أمال الأطفال المسروقة و بجانب أسوار الحقول المحترقة و على ضفاف الأنهار الجــافــة ؛ تُولدُ في ميدان المآسي باكيه تـحكي لأيامهــا تنهيدات أُمٍ ساهرة يداعب خدها نسمات ليل باردة تطوي تناهـيــد أحلامِها الـ راحــِلــة !.. هُنا وُلِدت أشلاءُ قِصتي المتراميه هُنا بُعثرت أحلام توأمٍ قـادِمــه هُنا أُنتُـشِل مني حُب دنياي الواهيـه ، و هُــنـــا سُفكت دِماء أخـــي الغالِــية . ••••••••••••••••••• ~ حَملّتُ إخّوتي ~ . نامت بعد أخِر صرخاتِها المتألمة تاركه أبنائها بلا حليبٍ أو رائِحةٍ باقية !. رأيت والدي على عتبات البابِ جالساً تشكي كَـفُهُ لـ خدِهِ فقدان زَوجٍ غـالِـية . آه ليت والدي لما تركت اُمي ناظِراً و أُسر قبلهم بِـ بضع قُــبلاتٍ دافئة . حَملّتُ إخوتي و دموع خدي الحارقة تغشي غريق الهمّ في سراديب ظآلِمة بِنتٌ لـ خمس سنين ماضية كيف لـ حظي رمي أكهالهُ القـــاضــيـــــة ؟ للكاتبه:مرام حساب الانستا:m.novel9