وهو لا يندم على اي قرار اتخذه، لأنه علم تماما ما الذي أوقع نفسه به عندما ركب في آخر قطار مغادر من هذه البلدة الصغيرة للمدينة الكبيرة بالاضواء البراقة المُعمية لأنه علم بأنه قلبه لن يتخطى سونقهوا مهما خاض تجارب مشوقة وعلاقات جديدة، لأنه علم بأنه لن ينسى شبح يديه الدافئة وهي تلمس جميع تفاصيل جسده، علم بأنه لن ينسى لحظاتهم المسروقة خلف الأبواب المغلقة ودورات المياه المدرسية القذرة، علم بأن شفاه سونقهوا البريئة حينذاك سوف تحفر طبعتها بجلده كالحبر. لكنه لم يعلم بأنه سوف يشعر بالحنين له كل مرة يعود فيها لموطنه، بأن رائحة الأعياد والشتاء وكل اغنية حب ساذجة سوف تذكره به.

مره أنت عبرت عقلي ووعدت أن أكون حذر كان لدي رأس ، وبدأت أفكر بقلبي. لِذا طاردتك في الظلام. أضرب مرتين ، يداي كانتا مُقيدتين. والأن قلبت الطاوله وأنت الأن جالس مسترخي جداً. وبينما عيناي تصبحان سوداء.

لم يكن كيم كيونغ سو يخاف شيئاً أو أحداً ... فكيف يُمكن لمُغلّف مُغلق أن يُخيفه إلى هذا الحدّ؟ كان يعرف أن عليه أن يفتحه ويستعد لمواجهة مصيره ... لكن لماذا يشعر أن الأوراق في داخله ليس حكماً بالطلاق ، بل حكماً بإعدامه؟ منذُ ثمانية عشر شهراً أقدم كيم جونغ ان و دو كيونغ سو على زواج سريع كي يحصل على ميراثه. ولكن عندما اشتبه أنّ لزوجه علاقه برجل أخر تركه وهرب من كوريا ليبدأ حياه جديده في لندن .... وها قد جاء جونغ ان الآن إلى لندن ، ولديه طلب واحد فقط : أن يوقع على الأوراق ! فلماذا تخونه شجاعته إلى هذا الحد؟ وكيف يخاف سجين من إطلاق سراحه ؟ كايسو ....

حينما ذهب دو كيونغسو الطالب الجامعي الذي يدرس الأدب لمقابلة رجل الأعمال الشاب كيم جونغان ، وجده رجل وسيم رائع و ... مخيف. أدرك كيونغسو الساذج البريئ جداً بدهشه أنهُ يريد هذا الرجل وشعر أنهُ يريد التقرب منهً بشده. وهذا ماحدث مع كيم نفسه فخو لم يستطع مقاومة جماله الهادئ وخفة ظله واستقلاليته وكان يجب عليه أن يعترف أيضاً بأنهُ يريده ولكِن بِشروطه !!!. شعر كيونغسو بالصدمه من ذوق كيم المثير والغريب مما جعلهُ يتردد ، فبالرغم أنهُ رجل أعمل لشريكه ناجحه متعددة الجنسيات ويتمتع بحب أسرته ، ألا أنهُ رجل تعذبه الشياطين وتستنفذ قواه حتى يستطيع السيطره عليه ... عندما يبدأ البطليين في إقامة علاقه جسديه ، يستكشف كيونغسو أن رغبات كيم جونغان شيطانيه مظلمه وساديه. روايه مقتبسه من فلم فيفتي شادو اوف غراي وبنفس الروايه. وبنفس الغرفه الحمراء.

عنَدما تجْتمع الأَقدارٓ وَالصدفٰ ' هلٌ سيلَتقيِان أم لا َ ؟ ________________ روايه صغيري المكتئب بطوله : بارك سونغهوا _ كيم هونغ جونغ مكتمله 🦋

THIRTY-ONE DAYS OF SWEETNESS Aidan is the proud owner of The Sugar Stop, a café in Pine Grove, and has dedicated his life to baking and selling delicious pastries. Keith left Pine Grove directly after High School, glad to escape the small town. Now he's back to take care of his deceased father's affairs but planned to stay not longer than a month to do so. Will he change his plans when he tastes the sweet cupcakes sold at The Sugar Stop and first and foremost their baker's lips? Who can resist such a tempting package after all?

•هل جربت الحب من قبل ؟! •انت عائلتي .. مقتبسه من مسلسل ياباني Turned into Woosan

حيث يُجبر فتى على زواجٍ مدبر من فتاة، ولكن ماذا سيحدث عندما يبدأ بالوُقوع لشقيقها بدلا من ذلك؟ - -main couple: minsung -original writer: @minsunq -im only translating this fanfic into arabic language all rights reserved to the original writer.