عشق على حد السيف للكاتبة زينب مصطفى
رواية عشق على حد السيف بقلم // زينب مصطفى
هتف بحدة : قلتلك السبب الوحيد اللي مخليني باقي عليكي هو الولد... عاوز وريث ليا .!!
الجزء الرابع من سلسلة قسوة عاشق "ربما لم يكن عليه التورط..لم يكن يسعى للثأر بل أراد الحُرية وليس الأسر... كانت حرب هي الطرف الوحيد الرابح بها... كانت هي المُعادلة المُستحيلة والقلعة ذات الحصون المنيعة ربما بـ النهاية أراد عشقها..." الجزء الاول و الثاني في كتاب واحد ب عنوان عشقتها فغلبت قسوتي و الثالث في كتاب ب عنوان...
تحاميت به واختبئت منه، أحببته وكرهته. شعرت معه بالأمان والخوف. تناثرت أشلائي وتبعثرت خطواتي ولا أدري ما النهاية! تثاقلت مشاعري وأحاسيسي، انتفض كلما وضعت راسي على كتفه ولكن أين الأمان؟ صغيرتي، جميلتي، وابنتي الحسناء. أريد تخبئتك عن كل العالم وأنا لا أثق حتى بنفسي لحمايتك. قسوت عليك لأجلك ومن أجلك. تألمت وآلمت نفسي...
حلوة البدايات... فعلا... ولكن ماذا بعد ان تمضي البدايه.... ايوجد حب... ؟! ام يذهب كما تذهب فرحة البدايات سنوات تمضي مابين شد وجذب ...صلح وشجار...مشاكل وصفاء ولكن هل يكون يوما ما اما حب او كره هما جمعها في البدايه حب وفرقتهما حياة فماذا بعد البدايه....! (نظر اليها بعدم تصديق.... مبقتش فارق معاكي اولته ظهرها تتحلي...
"لا أنكر أنكِ الشعور العميق المركون في صدري للحد الذي لا يُنسى ولا يُمحى مني، و أنكِ اللهفة التي لا تتوقف عن الأستقرار و الخلود بي رغم كل مايحدث، لا أنكر أني لا أستطيع تخطي الحب الذي جعل مني شخصاً آخر لا أعرفه، جعلني لا أعرفُ سوى حبّك ولا أدل الا وجهتك والطريق الذي يؤدي إليك. شهد السيد.♡ بداية الرواية: 7/5/2020...
مختلفان في كل شئ في السن ، في الثقافة ، في اللغة و لكنهما يجتمعان عندما يصل الأمر للقلب و الروح و الجروح و الندوب هو ابن رجل من أغنياء العالم ، طباعه حادة بعض الشئ جاد فيما يشبه القسوة ، بارد من كثرة ما تعرض للألم هي صامتة ، رقيقة ، متعبة كثيرا و لكنها لا تفصح هي تلميذته و هو أساتاذها و لكنه قد وقع في عشقها..