زفر بهوى حار لفح وجهي من قوته، گام وشال السلاح الحاطه ؏ المكتب ولبسه بخصره عدل شواربه ولبس طاقيته بَـس مبين عليه متوتر من هذا الرائد عاصم لكن خاب توقعي من طلع يمشي بخطوات رزنه وثگيله تعكس قوة شخصيتة وبرود اعصابه... ارتاحيت من طلع وفكرت لازم اللگه حل واتصل بأحد يجيني ويخلصني من هالتحقيق اللامُنتهي.. انتبهت ؏ تلفون ارضي ؏ المكتب، رحت عليه ودگيت رقمه ماكو غيره يگدر يساعدني بهالليليه، بعدني بأول دگه وانفتح باب المكتب... رفعت راسي وجحظت عيوني من شفت عيونه الحادة تراقبني، قهقه بطريقه مُستفزة وتقرب عليه، سند ايده ؏ المكتب وسند باقي جسمه عليهن، صرنه قريبين ؏ بعض، عظ ؏ شفايفه من باوع لشفتي وگال... -ماكو احد يخلصچ مني يحلوة، من الذيب يريد شي ياخذه وتكونين انتي الممنونه... رجلٌ شرس ، ذئبٌ داغِر يرقد في احدى زوايا بابل لا يوجد شيئاً يسمى الحُب او الرحمه في قاموس حياتهِ لديهِ قانوناً خاص بهِ لا يجرؤ احداً على تغيرهُ مُخيف بل .. مُرهب .. صاحب النجمات الثلاثة خاضع تماماً لسيطرة النفس ....! يُعاني من حرب بـل حروب گثيره في داخله تبث في قلبهُ الداء وتقطعهُ لاشلاء كُل قطعه منهُ تشكو العناء يُحارب و يُحارب .... نفسهُ ! وصولاً لشعور الراحه هل سيطرق الحُب ابواب قلبهُ ؟ أَم سَـ يبقى قاسي و گارِه ؟ ما هي قصة " ذيب بابل

ما بين طفولة ، جبروت وكبرياء أولاد عمومة يتقاسمون العناء فهل للعشق مكان بينهم ؟

ساقفل جميع النوافذ التي تؤدي الى التسامح فلا تراجع عن الثأر ..

يقف امامها ببرود ورغبه جامحه في الانتقام علي عكسها تماما تقف بضحكه مشرقه وعينان تلتمع بضي الحب ونور السعاده ... ليقترب منها بخطوات بطيئه ليغزر في قلبها نصل الكره والانتقام .. ولكن هي لم تبكي لم تصرخ لم تتذمر وحتي لم تتألم فقط امسكت يده و جذبته اليها محتضنه اياه ..... فبعد ان كان النصل بقلبها اصبح بقلبه ايضا وبعد ان كانت روحا كادت تفارق جسدها اصبحا جسدان يربطهما معا نصل ولكنه نصل الحب ان ابتعدا سيكون الالم حارقا ولكن دوائمها في الابتعاد ..... فهل ندبه النصل بقلبيهما ستختفي ام ستظل لتطالبهما دائما بمداوتها ؟؟؟؟؟؟

كل ما يخص عادات وتقاليد العشائر

( سيتم تعديل الرواية خلال الشهر الحالي ، وسيشار ب √ لكل بارت تم تعديله وتجهيزه ، اتمنى منكم التفهم ) تحت السماء البنفسجية ، تقع غرفة الغسق ، بجمالها وتالقها ، هناك حيث ولدت معها ذكرياتي الدامية بحلوها ومرها حيث قبع قلبي في دوامة الحب ، لاجد العالم امامي تغير الى ياس وظلام ، الى كره وخيانة ، منذ علمت عن تلك اللعنة ، لعنة تتبعها لعنة .. وتتوالا اللعنات . لاصبح غريقة الالم والاكتئاب ومع لحظات الصمت الحالكة اجد بريق الامل ، بريقا مليئا بالالم .. لكنه الطريق الوحيد الذي تبقى لي لامضي قدما نحو حياتي ، لاعيش حياتي الطبيعية العادية كاي انسانة بشرية تموت ميتة طبيعية ويرمى على قبرها .. التراب عذرا يا كاتب قصص الشواذ ، لست مخولا لقرائة قصتي او حتى تصفح صفحتي )

السلام عليكم ::: قصة حقيقة 🥺🥺🥺🥺 بداية القصة اعرفكم على نفسي وعائلتي ٧ أفراد ٤ ولد و٣ بنات اسمي مريم :العمر ١٨ سنة خامس إدبي وتركت عندي ٤ اخوان رضا ؛ عمره ٣٠ متزوج ومصطفى :عمره ٢٥ متزوج ومحمود :عمره ٢٣ طالب كلية وعلي : عمره ٢٠ طالب و٢ اخوات زينب وفاطمة متزوجات وعدهن اطفال والدي اسمه جميل عمره : ٦٠ ووالدتي زهرة العمر ٥٠ هاي عائلتي

قصة تتحدث عن قصتي حقيقة وبداية قصة عن قصة حب ابوي وامي وبعدها قصتنة وما عشنا بموصل وشفناة من دواعش وإنشاء ﷲ تعجبكم تكون بيها عبرة نصايح يلا امشو وراية

هاهي بطلتنا منغمسة في عملها بينما هناك من يراقبها وهي اسمك انتهت من عملها اخدة حقبتها و خرجت من عمل بينما هي ذاهبة احست بصوت اقدام اسمك: هل هناك احد.. اضني ان اتوهم لم تحس والا هي مغمي عليه تفتح عينها وسط تلك غرفة مظلمة اسمك:من انتم ماذا تريدون مني جونغكوك:اريدك انتي صغيرتي اسمك:من انت وماذا تريد مني ايها *الع.. لم تحس إسمك إلا واتتها صفعة من عند جونغكوك جونغكوك:اذا اردفتي هذه كلمة مرة اخى اقسم انني سوف اجعل منكي طعام للكلاب اسمك:ارجوك اتركي مذا فعلت جونغكوك:اصمت انتي حقا مزعجة ذهب جونغكوك وترك اسمك تبكي تشتمه. في صباح استيقضت اسمك وجدة نفسها ذاخل قصر جميل لكنها احسست بيد تلف خصرها جونغكوك: اهلا حبيبتي في بيتك اسمك:ابتعد عني ومن انت لتلف يدك حول خصري جونغكوك:كفاكي اسألت وتجهزي لدينا حفل اليوم اسمك:لن اذهب جونغكوك بحدة:لا تفقدي أعصابي افهمتي اسمك بخوف:ح...سنا خرج جونغكوك من غرفة وترك اسمك: اين اجد ثياب فجأة تدخل خادمة و تحمل اجمل فساتين لا كن اسمك تسألت قائلة اسمك: لمذا كل هده الفساتين طويلة خاذمة:سيدة سيد جونغكوك من امرني بهدا اسمك:اوفف....حسنا سوف اردتي واحد منهم امرة اسمك بخادمة ان تخرج لكي تجهز نفسها. بعدما انتهت اسمك نظرت الى المراءة بدأت تبدو كملاك نزلت اسمك وانبهر جونغكو

قصة حب في وسط العراق الحبيب العاصمه بغداد ❤