‏" ذنب الجميلة أن عيناها في الحزن فاتنة ، لا أحد يصدق خيبتها.

كلبي وكف واني احس بلمساتة الخشنة على خصري كلبي يخفگ قوي وانفة على ركبتي ويهمس كلمات خلتني اللعن اليوم الي اجيت لهلمكان بي. ماجابتها امها الترفض النمر. روحي بيج وماهدج الة انتي مهرتي. لفني بسرعة علية وذب الحجاب عن راسي. غمضت قوي وايدي كتلتني من الوجع همست برجفة. عوفني الله يخليك قرب وجهة مني وهوو يكول. باوعيلي اريد العيون الوكعن النمر. فتحت عيني واني مامستوعبة قربة مني وهجم على شفافي. واني فصلت عن العالم رجفة على خوف على احساس جياش مااعرف الصارلي.

مؤلمة

استيقظا الاثنان من النوم ليجدا انهم متزوجين كيف سيتصرفان ؟ 2020 م

كنت أسمع أطراف الحديث عن الحب كان يقتلني الفضول كيف يكون الشعور! حتى التقيتك رأيت فيك هذا المجهول.. أرهنت عمري أن أحبك .. فما حصدت الا الخذول.. فقدت شهية الاحلام.. واستعمرني الذبول.. فأمسيت ضحيةً لرجلٌ مغرور.. منتقم .. ناقم ..مغدور أراد اخماد جمرات انتقامهِ فلم يجد سوايَ في طريقهِ، حتى تهاويتُ قطعةٌ قطعة ..

فتاة عنيدة تقع في فخ كبير هل تنجو ام للاقدار مجرى ٱڅڑ 🌸 كتبتها في اللهجه العراقية باچر اعتگ وانقري اگبالك قصيدة

احدهم : ما بين ليلة وضحاها اصبح جسد بلا روح خسر مكانته الاجتماعيه والمهنيه وصحة عقله فتحول الى شخص فاقد الأهليه وانفصام الشخصيه ،، واخرى : تحاول ان تلملم جراحها وتستعيد قواها لتحمل على كاهلها مسؤولية عائلتها واخرى : تعيش ما بين الماضي والحاضر بالامس كان زوجها الحبيب المخلص ،واليوم فاقد الأهليه تناولت بين ايديكم قصة اجتماعيه واقعيه لعائله عراقيه ، عاشوا في اصعب الضروف تصارعوا مع الحياة بكل مصاعبها ،،دعوني ارويها لكم باللهجه العراقيه وقراءة ممتعه # تهذيب الحسن

فتاه ضحت بحياتها من اجل تربي يتيم فهل تستطيع ان تنسي الاب حبه الاول. ام هي بداية لتعاستها الابديه للكاتبة رونق

نترت بوجهه » متمشي كلمتك عليه صارت عيونه بعيوني كلها غضب وعصبيه لزمني من عكس ايدي وقربني اله يحجي بعصبيه ينصي ويعلي بصوته وانفاسه الحاره احسها قريبه مني تبث البركان الي بداخله » تمشي عليج وعلئ الاكبر منج فهمتي لو لا وطولت اللسان وياي متفيدج اتسوين الگلته وانتي الممنونه مفهوووم التفت علئ زينب وگال فهميها لاختج كلامي احسن ما اسوي شي ليعجبها وليعجبجن دار وجه واتجه للتخم بعصبيه اخذ تلفونه وسويجه وباكيت الجگاير وطلع عباس هم طلع وراه التفتتلي رونق. » كسري الشر معوده وسوي مثل مگال تره مبين ميتفاهم وشفتي شگد معصب » گتلجن ماسوي الي يريده ومتمشي كلمته عليه وشيسوي خيسوي عفتهن وصعدت للغرفه وقفلت الباب اتجهت للسرير واني دمي فاير منه

قصة فتاة لاقت الصعاب وشاهدت خيانات في حياتها