عشقت مغتصبي . . . قصة تحكي على بنت اغتصبها شاب اغتصابا عمديا تم التخطيط له و عرضها لكامل انواع التعنيف مي آبخي يعرض عليها الزواج مقابل انها تسمح له قدام القاضي و ما يدخلش للسجن و صح هادا لي رح يصراا تكون بيناتهم رابطة كره كبيرة بزاف مي آبخي تختفي و تولي عشق و نهاية سعيدة . . . . القصة فيها ألم... فراق.... حب... عشق... تعذيب... اكشن.. ضحك... . . . و الافضل من هاداا كيما كل الحكايات كايناا عبرة

هناك تحت شجره كبيرة...فتاة تبكي بحرقة .. وتناظر البيت بعد ما احترق ورماد اهلها يتطاير و هذا هو المطر يزيد عذابها لعذاب اخر .. ملابسها ابتلت بالمياه وبالطين وظلت تبكي وهي برادنه حتى نامت.. بأسىً على عائتلها.