قصه حقيقيه للمبدعه الكاتبه يارا الياسري تمردت فانكسرت بنهوه ،💔 ضلم التقاليد للفتيات وضلم الفتيات انفسهم بااختيار الطريق الخطا ... شيخ متكبر لايعرف الكلام الحلو وفتاه يملاه العشق والغرام....ينهي عليهه ليحميهه .....

قصة فتاة تقع ضحية ظلم المجتمع وجبروت قسوة العشائر والسبب لان والدتها كانت فصلية

ها يا مرايتي تحديتج بيوم من الايام وكتلج زمزم انثى وراح تلبس بدلة عرس هاي اني اليوم واكفه كبالج بالبدله اني زمزم معنى اسمي البئر المباركه بس معروف الزمزم ماء لا لون له ولا رائحة ولا طعم، فضلاً عن أن ماءه حلو نقي يخلو من أي ملوحة أو مرار، ولا يتغير لونه ولا رائحته ولا مذاقه وانا مثله بالضبط ....فقط لاني #علي#زمزم#سيف

في وسط المستذئبين كنت انا اركض في ارض حواء للهروب منهم خائفه جائعه متحطمه متشتته مخذوله ادعس ع الزجاج المتحطم وقدماي يغرقان الارض دماء لكن هل هذا دم قدمي ام دم رقبتك ..... يافاتنة الجمال ياحوائي الضائعه كوني بخير فأنا معك دائما احلم بأحلامك ارى واقعك اشعر بلمساتك اشعر بحزنك لاتخافي ياعزيزتي الجميله انا لست شبحاً انا انسان متخفي ومتعدد الوجوهه ... اين انا انا لااعرف هذه المكان ولا اعلم من اين أتيت ولا اعلم من انت انا فتاة استسلمت للقيلوله ورأت نفسها بأرض حواء حول المستذبين ....

القصة تتكلم عن فتاة شابه جميله جدا وبسيطه ورقيقه تتعرض لاقسى انواع الغدر والخيانه من اقرب الناس وتقع كثيرا بدون ان تعرف ان كل وقعه تجعل منها اقوى .. والتفاصيل في القصه ..

عاطفية...

جوري ... فات من يمي طب للغرفه وقفل باب باوعت ع غراضي المشمورا كبال الغرفه واني ابجي اخذتهم ورحت للمخزن بخطوات بطيئه ومحمله بالهموم والخيبه انك تحب انسان وتفضله على كل احلامك ويتحقق وكانك وصلت لاعلى مراحل الفرح بعدين تنصدم مجرد حلم وانت بواقع كله حزن وأسى فتحت باب المخزن ظلمه مخلين بي غراض المطبخ وغراض بيت الزايده نزلت دموعي على حالي گمت اشهگ خليت غراضي باوعت داير المخزن موحش واظلم احس نفسي بغابه والفقير مايعيش هاي تاليتي اصفه بالمخزن مشيت واشوف مرايه مكسورة بالگاع شلتها واشوف ندبة الي صارت بطراف گصتي تلمستها بوجع واني صاكه سنوني هاي علامتك الي گادر عليها ماسوالي علامات حب وزورگني بالفراش لاا كلشي ويه بقسووة وضرب اريد يوم ارتاح بي ماكوو شفت فراش مخلينه فرشت بطانيه بلكاع وتذكرت طفولتي وسبب اخطائي لوصلتني لهاي المرحله .....

ليش الفرح لحضات والهم ليالي هو الفرح ممنوع لو لوسعرة غالي

ستذكرني في فم كُل امرأة عادية تُخبركَ إنها تُحبك بلا مُقدمات، دون أن يخفق قلبها خمس مرات قبل نُطقها دون أن تتحسس قلبكَ عن بعد وتصدقها... و ستذكُر أسمي لربما في صحوتك، او حتى ثمالتك بين أحضان امرأة باردةً عليك لاتعرفك لاتراكَ في أحلامها لا تشُم رائحتك على بعد شارع ومدينتين واكثر.. ستذكُرني سراً تُخفيهِ حتى عن نفسك مُعلقاً في رفوف قلبك المُغبرة ستذكرني كُلما تقدم بكَ العمر وازداد ألم قلبك ما إن تضعَ يدك عليه ستراني بين ضرباته سأظل دوماً كالظل ارافقكَ.