في عالمٍ يلفّه الغموض، حيث تُحاك المؤامرات في ظلال القصور، تجد أسينات نفسها وسط لعبة لا ترحم، بين حبّ دفين لم يُكتب له الاكتمال، و همسات تُخفى، وأسرار تتربص، وعندما تظن أنها باتت تعرف كل شيء، ينهار عالمها بحقيقة لم تخطر لها يومًا... فكيف ستواجه خيانة لم تكن بالحسبان، وحبًا يرفض أن يُدفن تحت ركام الماضي؟ بَعض مقتطفات الرواية: "اذا غدا نفتح الجحيم؟" "لا فيرناندو، غدا نثبت ان الجحيم تحت قيادتنا" آسينات، بما انك عشتِ فترة طويلة بالخارج هل فكرتِ في تعلم شيء عملي؟ ربما تصميم الأزياء او... الطهي؟ سمعت ان الفتيات هناك بارعات في ذلك." "لقد تعلمت كيف اصنع من مؤخرتك المسطحة تلك بعض الستيك اللذيذ، لكن لا اظنه سوف يكون لذيذ من عجوز شمطاء مثلك." "ما رأيك أن نجمع القوارير البلاستيكية الملقاة في القمامة ونضعها في آلات السوبرماركت، ونحصل على المال لشراء شيء منها؟" "هل جُعْتِ منذ مجيئكِ ومبيتكِ عندنا ولم نعطكِ الطعام؟ أم أن العائلة أفلست وأنا آخر من يعلم؟ بربّك، والدكِ رجل أعمال كبير، ووالدتكِ ابنة أحد كبار حكام العالم السفلي! أي أنكِ لا تُخرجين البراز من مؤخرتكِ، بل تُخرجين الأموال... وتبحثين عن الشراء بالمجان؟"

رفعت نورين وجهها الباكي للمرآة أمامها.. تطالع عينيها المتمردتين وقد سال منهما الكحل الأسود على وجهها ملطخًا خديها الأحمرين بخيوط سوداء.. كل ما فيها كان يرتجف من الخوف وكل ما حولها يسوده الكرب والصمت.. فها هي مرتدية الثوب الذي ستزف فيه إلى ابن عم الرجل الذي قٌتل على يد ابن عشيرتها.. لقد قُرر بموجب التقليد الذي تمليه العادات العشائرية لحقن الدماء أن تكون هي ضحية زواج الدم بما أنها إحدى بنات العشيرة المعتدية.. وأقرب فتاة للقاتل صلةً ودمًا.. وساعات قليلة متبقية لهم للمجيء لأخذها.. وهبتها عشيرتها إليهم.. وكأنها سبية.. سلعة مقايضة تحدث بموجبها النزاعات.. وكله.. تحت عنوان.. الثأر..

نَعَــم قَتلتُ المُغتَصبْ أَلاول وألان حانَ وَقتُ قَتلَ المُغتَصبْ الثاني

القصه الضابط وغزل الصغيرونه هذه القصه تتحدث عن ضابط متزوج وعنده 3 جهال..........؟؟؟ قصة رومنسيه جرئيه........... نور ال محمد

انساها بله شلون كلولي شنسه شيلتها امي تفوح ريحتها لهسه رنده ••••• 𝐓𝐞𝐥𝐞 - @i0lllil ••••• تتحدث القصه عن فتاة تزوجت في سن مبكر ولا تعلم ماهو زواج ولا طقوسها كبرت على يد زوجها و كل ضنها ان زوجها يكون عمها و يتبناها بطلب من اباها وقعت هذه الحادثه في البصرة في عام 2009 لفتاة يتيمة الام قصة: عـوضي الكَبيـر رُغمَ عُمرِها الصغير بقلم الكاتِبة : فَاطم انستا: lfll18 قناة تلي: 𝐓𝐞𝐥𝐞 - @i0lllil

للكاتبه : بائعة الورد

- عزيزي القارئ اسَتعد قَبل أن تدخَل الى هَذا الرَوايـــة فَهناك أشَياء سَوف تأخَذك إلى عَالم آخـــر...

تم الادراك والتفاوض... انهما لعنة ايطاليا .. لا يزالان يلعبان دورًا مختلفًا في تلك اللعبة المميتة .. بينها الدماء وبينهما الانتقام. هي جعلت الرصاص مسندها اما هو فالبحر حليفه يمسك بأسراره عاطشا يريد الارتواء من شفاه الرصاص.. لا حب يربطهما، فقط شراكة في اللعنة، كل منهما يذبح الآخر بطرق مختلفة ناكرا عشقه .. يشبهون ذاك الشراب الغامض صاحب رائحة الهادئة و الطعم ساحر ..هو الصمت الذي يُغرق، وهي النار التي تبتسم قبل أن تحرق معًا.. انهم " كرافونا"

فـتـاﮫ وقعـت بالعـشـق مـن ࢪجـل تسڪـن فـي قلبـه فتـاة غيـرهاا .. ويـعيشـو تحـت سقــف وآحـد فيـماا يسمـۍ بالعــشق الـوهمـي .. لتحدث أحدآث ويصبـح هـذاا العـشق حقيقـــــي .. #قصيرة #معبرة #رومنسية # جريئة ↜ بسـم اللـهه .. لا تنسو التصويت 🥀ًًٍ💗َِ🤍ًًٍٍَُِِᥫَ᭡َ᭡

انعكاس للبيئه الصعيديه الحقيقيه مبادئ وعادات اهل الصعيد بقلم حمدي محمد