قويه ، مغرورة ، جسورة ثم حادث يغير حياتها الى الابد ويكتب لها القدر صفحات جديدة وقوانين جديدة لتعيشها

في منتَصف الليَل أحِب ۆحَدتيّ بالرغم مِن أنِها مُعتِمة وَباردة، توقظ ذِكرياتي وَصَفحات قَد أتلفت. (بلهجه العراقيه)

هذه قصتي التانية : هي فتاة تضاهي العالم بجمالها كل رجل يراها يثيره جمالها ،فتاة فقيرة وقعت بين يدي شخص متملك فكيف يمكنها ان تهرب فقصره محاط بالحراس وهي وحدها ومحبوسة في قصره كسجينة . أسجنها في قصره غيرة من ان يراها احد غيره أصبحت له جسمها له شفتاها كرزيتان له حتى عيناها الزرقوتتن له لان وراء اعينها شيء لايعلم به أحد غيره فهو متملك وهي له . . . . . . . لماذا تسجنني في قصرك ماذا تر مني ماذا فعلت لك،فأغلقت فمها بعدما راته ينظر لها بنظرة جعلت قلبها يتوقف عن تنفس ههه تريدي الخروج من قصر لماذا لم يعجبك العيش هنا فانت تعيش أفضل من اأميرات كل شيء بين يديك ها . . . . . أخرجها من السيارة وهي تبكي وتقول : اروجك إرحمني لاأريد أن أعيدها مرة أخرا ارجوك أنا أسفة قال بغضب بادي على وجه وهو يمشي في قصره لفؤفتها : إغلقي فمك واللعنة ،جعلتني أتق بك لكن أنت خدعتني لايمكن احد ان يفعل بي ذلك . . . . . قصتي محفوظة ولا اسمح بأحد أخدها "أني انذرة من اعذر" هذه قصة فيها بعض لقطاة الجريئة فل لايريد فلا يقرأ