لطالما نحن نعرف أن الحب لديها حالات كثيره و هذه قصه إحدى حالات الحب تتحدث عن رجل مليونير من إغنى رجال ذو عمر خمسين سنه و متزوج و لديها بنتين فجأه يرجع يشعر بحب فتاة جزائريه مغنيه ذو عمر سبعه و عشرون سنه يا ترى ما هذا الحب و كيف سيستمر الحب كهذا تابعوا الاحداث

قصة فتاة تسقط ضحية لاحد الشباب المخادعين في عالم الانترنت الخيالي مما يأثر على واقعها .. تابعو القصة لمعرفة التفاصيل

روايات ليبية

هذه قصة حب لا تشبه اي قصص الحب الاخرى .. بين ارهابي قاتل وشابة عشرينية الهوى تحيا سعيدة بين اهلها واصدقائها .. هو تعلم القتل منذ شب عوده فنسى قلبه و ترك ضميره خلفه ليتفرغ لمهمته وهي اتباع قادة الكفر والطغيان والانصياع لاوامرهم ، ومحاولة السيطرة على المدن ، و فرض شرائعهم التعسفية تحت غطاء الاسلام الذي لا يمت صلة بهم ... اما هي فقد قتل الارهاب اباها ، عمها و والدتها لذا اقسمت ان تثأر لموتهم باي ثمن كان لكن .... القدر خبأ لها شيء اعظم من الثأر .. * ملحوظة لاصحاب نظرية المؤامرة وجماعة دس السم بالعسل الرواية خيالية وجميع اماكنها وشخصياتها خيالية اي تشابه بينها وبين الواقع فهو محض صدفة وقت ممتع لكم الرواية الفائزة بالمركز الثاني من المجموعة الاولى في مسابقة #أفضل_كاتب_عربي

الفضول .... لعله العنوان الأنسب لبداية كل حكايه وحكايتنا تبدأ بالفضول لأكتشاف مكتبة المدرسه كتاب قديم يحكي لنا قصه عن فتاتان اتنقلتا الى بعد آخر ومن هنا تبدأ هذه الحكايه 💔

جابوها دفع للدار لا ديرم ولا حنه ولا صفكه ولا دف النعر بالسلف لا هلهولة لا ملكة نشدت الناس عن قصه هالبنيه عجب جارو عليها بغير حنيه ورديت بكلب جزانا من كالولي فصليه

قصه حقيقيه .........