مأساة فتاة
ليش ما تقبلون مو كافي تعبت ليش اتريدون تبقوني حتى حسام يتمتع باذيتي بس كافي خلاص قررت اتحرر من قيودكم
ليش ما تقبلون مو كافي تعبت ليش اتريدون تبقوني حتى حسام يتمتع باذيتي بس كافي خلاص قررت اتحرر من قيودكم
"يكفي لهوا بأعصابي حان وقت العقاب" مع ابتسامة جانبية "اكرهك اتفهم اكرهك ابتعد عني" وهي تحاول افلات خصلات شعرها من بين يده "وهل هناك من تكره زوجها؟" بنبرة غاضبة وباردة اردف "تقصد زوجي بالإكراه ...بالقوة" "نفس الشيء...أصبح لسانك طويلا حان وقت العقاب صغيرتي" تكلم بنفس النبرة وانهى كلامه بسخرية
" دآئما ما سمعنا عن قصص الإنتقام و الثأر ! وأكثَرُ ما يأتي في خيالاتنا سِوا البشاعة و الأوجاع التي لا تنتهي ابدآ .... قِصتنا هذه تدور حولَ فتاة جميلة قادها مصيرها لتبحث عن قاتل أخيها ... ولكن ! ليس كُل حزن يغلق خلفه الأبواب كلها ! فَرُبما كانت بداية ستفاجئ من حولها بروعتها .. - - ( سيلڤانا لادييقر ) أو سيلڤا ، فتا...
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد