كاتم ضمير
تدور احداث الرواية حول ممرضة تتعرض للأبتزاز لقتل مريض قائمة على علاجه ، فتلقى الضغط من اهل المريض .. لتقع وسط حيرة الضمير وانقاذ المصير . كاتم ضمير
تدور احداث الرواية حول ممرضة تتعرض للأبتزاز لقتل مريض قائمة على علاجه ، فتلقى الضغط من اهل المريض .. لتقع وسط حيرة الضمير وانقاذ المصير . كاتم ضمير
وإن سألوك ما الحنين فقل لهم هو قلب اشتاق وحن ورق وقست عليه دنياه فعانق الصبر بالغياب فأصابته لوعتان لوعة الحب ولوعة البعاد
تم تغيير اسم الرواية لتصبح " هذيانٌ بين جمرٍ وجليد " بعد ان كان عنوانها السابق " انا وارملة اخي المجنونة " ..هي : انثى مجنونةٌ ،، تستأجر القوة المزيفة لبعض الوقت ،، ومتسلحة بعناد الانوثة .. هو : رجل عديم الشعور وغارق بالقسوة المشتعلة ،، يرفض الاعتراف بسطوة الحب وجوره ،، انه رجلا كالجلمود . هو : يناجي ربه...
كنت أسمع أطراف الحديث عن الحب كان يقتلني الفضول كيف يكون الشعور! حتى التقيتك رأيت فيك هذا المجهول.. أرهنت عمري أن أحبك .. فما حصدت الا الخذول.. فقدت شهية الاحلام.. واستعمرني الذبول.. فأمسيت ضحيةً لرجلٌ مغرور.. منتقم .. ناقم ..مغدور أراد اخماد جمرات انتقامهِ فلم يجد سوايَ في طريقهِ، حتى تهاويتُ قطعةٌ قطعة ..
متى ينتهي كل شيء ؟ متى يجف حبري ؟ متى يتوقف الزمن؟ أريد فقط أن أنام و كأني كنت أحلم و اجد نفسي طفلة صغيرة في الخامسة من العمر كل أحلامها دمية صغيرة ذات شعر ذهبي
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
طائفتان تكون الحاجز بين القلوب لتمنع نمو زهور الحب داخل الفؤاد .. حاولت ان انتشل نفسي من قوقعه لذكريات واضع لخوفي حاجز .. يساعدني على اكمال حياتي ماذا اقول لك واي ذنب اتلبسهه لك وانتَ سبب رجفتي التي تسري في جسدي انت سبب هطول دمعتي انت سبب نضره العجز الذي انضرها لنفسي ربما يوجد شبه بيني وبين اختي وبهذا ضننت ان...
خمسه اسود من الانبار ولبوة واحده يعيشون حياة ينعدم فيها الضمير ويصبحون ذات قلوب قاسيه لولا الحب لما لانت القلوب...