مجزره سبايكر الأليمه لاتنسى ابد الذي راح ضحيتها ألاف الضحايه من الشباب لأبرياء مثل الورود قتلو غدرآ على أيدي عصابات " داعش " ألارهابيه؟

"اسمح لي أن أجعل هذا الإحساس بالوخز بين فخذيك يختفي، سيستغرق الأمر لحظة واحدة فقط. عاشت بيلا في بلدة صغيرة في ولاية بنسلفانيا مع جدتها. كانت المدينة معروفة بدعوة المخلوقات الخارقة للطبيعة كل عام كلما حل موسم التزاوج، كان من طقوس النساء الشابات، سواء من البشر أو غيرهن، أن يقفن بملابسهن جزئيًا في وسط المدينة، معصوبات الأعين وجاهزات للهجوم من قبل الوحوش البرية الكامنة في الغابة. تأخذ الأمور منعطفًا عندما تبلغ "بيلا " الثامنة عشرة من عمرها ويُطلب منها المشاركة في الطقوس. في ليلة الشر، يتم التهام بيلا البريئة وهى معصوبه العينين، من قبل رجل أطلق على نفسه اسم الفا

رواية حقيقية لفتاة تفقد والديها فـ يزوجها عمها حتى تنتهي ببيعها من قبل زوجها ليتم سرقة حياتها فـ هل يا ترى تستطيع أن تنتقم من قدرها و تعيش ؟ ام هناك مفاجأت أخرى ؟ رجائي لكم بالقراءة الممتعة تقبلوا تحياتي الكاتبة شيماء الموسوي

قصة حقيقية للكاتبة لبنى الموسوي

♡. گايز القصه جدا جدا منحرفه واذا متعرف شي اسمه ممارسه لا تدخل سامع بشي ممارسه هم لا تدخل شايف الممارسه ادخل مع اني راويتكم الممارسه شنو من الافتار بس گايز لا تسوون نفسكم شريفين براسي وتگعدون تتفلسفون وتغلطون وتشتمون او اي انتقاد الي جاي اكتبه اكتبه برضاتي واذا تريد تدخل للروايه علمود تشتم وتنتقد انصحك تطلع وبلمناسبه اني ما جاي اسوي اي اشاعات او اي انتقادات او اي تجاوز الحدود لاي فنان بس الي جاي اكتبه واسوي من عالم الخيال لا اكثر تنتقد اوي اي تعليق بي شتم ابلكك واكتمك ......ويب اتمنى تدعمون الروايه وبس والله بقلم الكاتبه زينب✍️❤️

ملاحظه القصه حقيقه والبنية أعرفها حجتلي قصتها وطلبت مني انشرها هاي اول قصه إليه ** للكاتبة رسل الموسوي

فصليه وبعد ما للامل رجعه فتاه بعمر الزهور ذهبت ضحيه لاجل انقاذ اخوتها ووالدها الكبير في السن راح اخليكم تقرونها وحدكم وتحكمون وتشوفون شنو حيصير وياها ومنين بدت الحكايه وشلون حتنتهي قصه مقتبسه من احداث واقعيه محتاجه دعم اول مرا اكتب قصه ملاحظه القصه غير مسروقه من اي قصه ثانيه الكاتبه : زينب الموسوي

حاله مؤسفه جدا قصه عراقيه حقيقيه لفتاة تعاني من خيانة أمها لابيها... وسكوتها عن الحقيقيه خوفا من عدم التصديق ومعاناة أخرى.... كيف ستتصرف في حال كهذه رغم صغر سنها ومن سيصدقها وما مصيرها المجهول.. تابعو معنا... ملاحظه.القصه منقوله من صاحبة القصه شخصيا.