فتاتين تعرضتا لأشياء مريعة بطفولتهما أثرت على كليهما بشكل مختلف لم تستطيعا كلاهما ان تتخلص من آثار ما حدث فهل سيأتي اليوم الذي تتخلصا فيه من تلك الذكريات المؤلمة وتعيشا حياة طبيعية مستقرة؟! ام سيحطم ما حدث لهما مستقبلهما كما حطم طفولتهما؟!

أحبته منذ مراهقتها وصدمت عندما علمت بزواجه القريب.. ترى ماذا سيحدث معها؟! وهل ستظل على حبها له أم ستتغير مشاعرها بمرور السنوات؟!

جاء من الماضي ليقلب حياتها رأسها على عقب! احتل قلبها وازال خوفها وسكنت روحها إليه.. انتظره طوال حياتها .. تمنته طويلا وعاشت تحلم بعينيه اللتين جعلتاها تشعر أنها تستحق أكثر مما يفرضه عليها المجتمع ولم يخيّب هو رجاءها قط!

هل تصدق أن لقاءنا الأول كان حلما ؟؟! قبلتنا الأولى كانت حلما ! مشاعرنا ولدت بداخل حلم !! وتحول الحلم يوما لحقيقة .. ربما لا تصدقني ولكن ربما يوما ما سأخبرك بكل شيء .. سأخبرك عن حبيبي الذي خطف قلبي بتوسّله أن أجده, أذهب إليه وأعوّضه عن الأسى الذي لاقاه قبلي سأخبرك أنني حلمت بكَ فتجسد الحلم حقيقة ومن يومها تحولت حياتي كلها *** هل تصدّقي أنني أحببتكِ من أول نظرة؟! ربما لم أحلم بكِ ولكنكِ خطفتِ قلبي منذ اللمحة الأولى جعلتيني أفكر بأشياء لم أختبرها قبلا ربما لم أعرف أنني أحببتكِ حقا حتى فقدتكِ ووقتها كدت أفقد نفسي لقد ظهرتِ بوقت شككت به بكل شيء حولي حتى نفسي فكنتِ البوصلة التي وجّهتني والشعلة التي أنارت طريقي عندما أجدك سأخبركِ بكل شيء, سأخبرك عن أشياء لا يعلمها سواكِ ووقتها ستصدقيني أو ربما وقتها تتهميني بالجنون ولكن .......... ما أحلى الجنون إن كان متعلقا بك ِ أنتِ حلمي .. وواقعي .. وجنوني أنتِ حلما مجنونا تحول لواقع أكثر جنونا .. أحبك حوريتي الفريدة .

هي ابنة الجار الصغيرة التي نشأ على حبها.. وهو ابن الجار فارسها الأول والأخير أخبرها بحبه ولكنه قطع كل أمل لهما بنفس اللحظة ترى لِمَ فعل ذلك وماذا سيحدث لهما لاحقا؟!

(احذر ما تتمناه) مقولة نعرفها جميعا لكن هل نؤمن بها؟! لم تؤمن بها يوما فواجهت توابع أمنيتها لتتمنى لو أنها لم تتمنَّ شيئا قط! ماذا حدث لها وما نهاية قصتها؟! هيّا لنرى😉

قرار صارم جمعهما فكيف سيكون رد فعلهما عليه؟! هي الأنثى القوية التي ترفض الزواج وتريد أن تعيش حياتها كما يحلوا لها، وهو الذكر المغرور المسيطر حد الهوس.. ترى كيف ستكون علاقتهما ومن منهما المنتصر؟!

نوفيلا غربي رومانسية تدور احداثها بين أمريكا و اسبانيا

الحب الأول.. أحيانا يكون محض وهم بخيالنا وأحيانا أخرى يكون هو الحب الحقيقي بطلاتنا منهم من أحبت ولم تجد صدى لهذا الحب ومنهن من وجدت حب حياتها ومنهن من خدعت باسم الحب

فتيات في عمر الزهور يطرق الحب أبواب قلوبهن إلا أن الرفض كان مصيرهن فتقررن الابتعاد والسفر هربا من جرح القلوب.. يحملن عشقهن داخل قلوبهن بصمت ويتألّمن بصمت وسؤال واحد يلح عليهن هل ترانا نلتقي؟ ولو التقينا هل كل شيء سيعود كما كان أم أن الشباب تعلموا الدرس هذه المرة؟!