عشقها المستحيل ❤ للكاتبه الرائعة زينب مصطفى
في منزل عريق بأحدي قري الريف المصري تدور مشاده كلامية بين الحاجة رابحة و زوجها الحاج عتمان كبير عائلة المنشاوية للكاتبه الرائعة زينب مصطفى
في منزل عريق بأحدي قري الريف المصري تدور مشاده كلامية بين الحاجة رابحة و زوجها الحاج عتمان كبير عائلة المنشاوية للكاتبه الرائعة زينب مصطفى
تقابلا بلا موعد خارج حدود الوطن، جمعتهم حميه واحده، وقرر أن يضحي من اجل ان تحظي بالسلام ويحظي هو بعلاقه مؤقته، لم يكن يعلم أن خلف أسوار حدود مدينتها سيكون الوطن، والأهل والسكن..بصدفه تجمعها، وبخديعه تفرقا، لتقرر الهرب وبداخل أحشائها منه نطفه لا تعرف لها وطن..فهل يتقابلا من جديد...
كانت طفله وديعه لا تفقه من الدنيا شئ وجدت نفسها فجأه ضحيه عادات باليه تربو عليها.. فماذا سيكون مصيرها..
إجتماعي رومانسي تزوجها ليرضي أبيه وسافر وتركها وأخبر والده أن يطلقها نيابة عنه بتوكيل رسمي، فرفضت هى وقررت أن تكمل دراساتها وتواصل حياتها بمساندة والد زوجها حتى مرت سنوات وهو يعتقد انها لم تعد زوجته ورغم ذلك شعر بحبها الشديد وافتقاده لها ولكن خاف من المواجهة وعاد هو مع وفد طبي أجنبي ليجدها المترجمة لذلك الوفد . فكيف...
تضحيات صغيرة تصدر منا تشكل فارقًا كبيرًا في حياة الآخرين ..ولكن عند تقديمها يجب معرفة هل ستستطع مواصلة حياتك بهذه التضحية ام ستظل عقبة لاستمرارها....فعليك ان تختار!.....
هو هيثم البنداري طووويل عررريض صااارم الى درجة الهلااااك ملتززم جدا لا يحب النساء ابدا لدية من العمر ٣٤ عاااما هوو قااض بالمحكمه رغم صغر سنة لكنه من بدااية مشوواره العلمي وهو مجتهد وكل جهووده منصبه على العمل حكيييم ورزين ووقوور جدا جدا وهي عشق البنداري لديها من العمر ٢٧ عاما رشيقه وجميلة جدا حكيمه ورزينة تكرره الرجا...
مقدمة حمزة قد تأخذ منا الحياة أشياء كنا نعتبرها الحياة كلها ، ولكننا مع مرور الزمن نكتشف أن اختفاء تلك الأشياء من حياتنا ماهى الا ولادة جديدة لعمر لم نتخيل ابدا ان نحياه رواية رومانسية انتظرونى .. ميمى عوالى
فتاة مسكينه مغتربه ، تبحث عن عمل وسكن لها ، وعندما وجدت الفرصه المناسبه ، ذهبت سريعا لها ... كذبت دون أن تشعر... كذبة غيرت مجرى حياتها.... عينيه سحبتها إلى دنيا الخيال... أحبته ، أحبها بشده...ولكن! إذا إكتشف كذبها ماذا سيحدث؟؟ وماذا سيحدث لها إن علم الآخر بذلك؟؟!! ............................. بداية النشر 14/11/2019...
جاري تعديل السرد تتشابك أقدارنا ... سواء قبلنا بها أم رفضناها .. فهي حق وعلينا التسليم هل أسلمك حصوني وقلاعي وأنت من فرضت عليا الخضوع والإذلال فلتكن حربا درعي فيها كبريائي ودرعك فيها قسوتك ولنري ياعزيزي أي الدروع أصلب وأيهما أرق ..
رواية رومانسية مكتملة .. اجتماعيه مع احداث مشوقة و غامضة «متابعة لحسابي فضلا ليصلكم كل جديد» هو البارد .. الصارم .. صاحب شخصية جدية الوصيه اجبرته علي الزواج منها ... كيف يعشق زوجة اخيه ..؟! و يا تري هذا العشق قبل وفاه اخية ام بعده ..! عشقهُ لها سار بداخله كتميمة عشقٌ محرم وفي الوقت الذي اصبحت حياته مجرد روتين يؤديه ...
في قلب كلًا منا غرفه مغلقه نحاول عدم طرق بابها حتي لا نبكي ... نورهان العشري ✍️ في قبضة الأقدار ج١ بين غياهب الأقدار ج٢ أنشودة الأقدار ج٣
-"نادين أنا مش بحبك، صدقيني أنا حاولت بس مقدرتش ومش هينفع أننا نتجوز، إحنا لازم نسيب بعض وننهي الخطوبة اللي بيننا". صعقت نادين عندما سمعت كلام رامز بينما ضربت منى صدرها صائحة باستنكار وقد سقط كأس العصير الذي أحضرته له من بين يديها: -"إيه الكلام الفارغ اللي أنت بتقوله ده يا رامز؟! ده أنتم فرحكم فاضل عليه تقريبا أسبوعين...
رجل أعمال يرغب في انجاب طفل ليرثه ولكن زوجته ترفض ذلك..فاتجاه الي تلك الفتاه المسكينه كي يتزوجها وينجب منها طفله ولكن هل ستتم الامور كما هو يحب ام للقدر دور في اختلاف الاحداث...
🚨القصة تحتوي على صور وفيديوهات +18 تدور احداث القصة إلى قصص عن اعلاقات مترابطة
تحبه بجنون ولكن اتحب قيوده حتي وان كانت من ذهب...! انه البريق الذي لايقاوم....!! انه القيد الذي نخطو اليه بكامل إرادتنا بينما بريقه اللامع يكون هو كل مايسيطر علينا.... انه القيد الذهبي...! اقتباس..... (هدر بانفعال : انا كدة ياماس ومش هتغير تقبليني زي ماانا يا..........)
هو ريحان الرفاااعي جميل طويل وعريض عمرره ٣٠ عااما شخصيته جديه وبنفس الووقت لعووب يحب النساء جدا من أشهر الديزاينر في مصر له شرركة ازياء كبير بالاظاافه الا انه يقووم بدراساات عليا وهي علق الصفوان فتاااه في الثانيه والعشرين من عمررها رقيقه جميله ذات جسد ممشووق بعيون خضراء تدرس جرافيك ديزاينر -تقع في طرريق ريحااان...
ًفي هويد الليل ولقيتك ... ما اعرف چيتني ولا چيتك ... ما اعرف غير اني لقيت روحي .... ونچيت من همي ونچيتك... واداري ولا ما اداري...... ده هواها داري ومداري..... اشعار سيد حجاب ......
تزوجت بمن أحبت، عاشت معهُ حياة هادئة وأنجبت طِفلتها الجميلة منه، عاشَا معاً حياة مليئة بالحُب والرضي،، وبرغم ظروفهما المادية البسيطة إلا أنها كانت تشعر بجوارهُ بأنها تمتلك العالم بأسرة، فهل ستترُكهما الحياة ليُكملاها بهدوء؟ أم ان لقدرِها رأيُ أخر بسمة أمل روز آمين
سلامْ الله على العزيزٌ قلبيّ ! من الألم ، من الوجع ، من الإنشطار ! أما ذاكَ الذي طعنني غادراً وتسببَ لي بإنشطار روحي ، وجعل كياني مٌشتتً ما بين قلبيّ المٌعلق بعشقهِ اللعين ، وما بين عقليَ المٌعلق بكرامة الأنثى بداخلي فلا سلامْ الله عليه ولا رضاهْ ! قلبيّ بنَارِهاَ مٌغرمٌ