أقوم قيلا
بعقلك أيضا فهنا القرآن والانسان وها أنا اليوم وقد جلبت نتاج بحثي وقراءاتي في هذا الكتاب, لأحاول أن أسد بها الثغرات التي يستغلها الملحدون وأصحاب الديانات الأخرى للتمكن من الذين لا يملكون أبجديات الرد.. .... فأنا أقولُ قِيلا.. وأنت تقولُ قِيلا.. ليبقى كلام الله أقومُ قِيلا..! ..... .. فهناك في أذربيجان في القرن الساد...