القصة الأولى❤️ -أصبحتْ حياتي مثقوبة وثقبٌ كبيرٌ ايضاً، منظر البيت الخالي يرعبني، يؤلمني، جرحتني حواف هذه الحياة القاسية المؤلمة ..لا هي لم تجرحني بل فتتني ورمتني لأغرق بالاحزان وكأنها كفيلة بأن تعيد الابتسامة لوجهي وكأنها تستطيع اخراجي من همي.. عاد جاد..ولكن.. لا يزال الجرح موجوداً ولكنه لم يعد ينزف مثل ماكان... لم تنتهي همومها فما زالت تصارع.. طعنة الذكريات ونزيفُ الماضي..حتى قسوة الأيام..لم تنسى أياً منهم، ولكنها ستتعايش، فالحياة صراعات متتالية.. أول قصة كتبتها #بقلمي_رهف_شاهين

عندما تتقاطعُ الأفكارُ الكامنةُ في أعماقي مع مشاعرٍ فاضتْ بها أحرفُ الهِجاء .. عندما ينتابُني شغفٌ للكتابة .. عندما تَصطفُّ الكلماتُ على صفحةٍ فتزدحمُ بالجُمل .. وحينما يأتيني الإلهامُ من حيثُ لا أدري .. فاكتبُ وأكادُ لا أنتهي .. أكتبُ ما في القلب، فآتيكم بثُلةٍ من الخواطر .. أنثُرَها على صَفحاتٍ بيضاء .. شكرًا لشرائِكَ كتابي "رهفيّات مدوّنة" آملُ أن يُثير اعجابك أو يعطيكَ الهامًا ، وأن يشوّقكَ لإنتظار الجزء الثاني مِن هذه الخواطر ، وباقي أعمالي الاخرى . -رهف شاهين.