عودي لقلبي فانتي جنتي
قصة للكاتبة مريم السعدي
قصه لفتاة م̷ـــِْن الانبار تعيش اجمل قصة حب مع ابن عمها ولشدة جمالها يتمنى الجميع الحصول عليها ولأنه رجل شرقي ذو ملامح عراقيه بغيرة دليميه يعشقها حد الهلاك ويغار عليها م̷ـــِْن نفسه فهل سيحصل عليها؟ وهل سيشاركه بها احد غيره؟ وهي هل سترغب فِيَھ بسهوله وتحبه رغم الضروف اللتي جمعتهم و فرقتهم و جمعتهم تارة اخرى...
فتت ع البيت ، جمدت بمكاني ، يربي شنو خربطت بالبيت لو هذا بيتنه؟!!! ، شنو خربطت هذا بيتنه ، عجل هاي منين ؟!!!!! مشيت وبديت أتقرب اكثر ، لاهي من بنات عمامي ولا خوالي ، بس مبينه ماخده راحتها ، لابسه برموده والزنود طالعه ، والشعر نازل على ظهرها ، تغسل بالطرم ، وشعرها نزل بالمي على گد ما طويل ، انتبهت عليه وشالت راسها ،...
لست انا سيوف الثأر في اجفانك بل انت السيوف القاتله في أوصالي..نثرت غبار الذل في اوطاني واذوب من الحزن بحضنك ياسلطاني...ارئ كفوف الحقد تسطرها علئ وجنتي وائن قهرا من اسئ الحرمان..اشكو سيوف الثأر من ألم الدجئ..اشكوو مهانتك الي ياسجاني...رباه نصرك مئملي عجل به..واسلل سيوف الحق من اجفاني.....