"ما اللعنة ! ،هل اصبحت بداخل جسدك؟،اخبرتك ان لا ننظر للقمر بنية منحرفة" "انتي هي من اتيتي بالفكرة.سحقا! ،اشعر بالثقل في صدري!،أهذا ما تشعر به الفتيات؟!" "اللعنة !" - جيون جونغكوك - لي يولِي بداية النشر:12.04.2019 انتهت في:00.00.2020 عدد البارت:40 بارت ⚠ جميع حقوق النشر و الطباعة محفوظة،فإذا وجدت نسخة مطابقة تعتبر سرقة.

هُوَ لَديه وَجه وسِيم، جمَاله أسَرَ جميع نِساء المملَكة حتى أن شعبِيته وصلت إلى الممالِك المجَاوِرة، لَكِن خَلف تِلك المِثِالِية يَتربع شَيطَان دِيكتَاتورِي مَهووس بِحبِ ذاتِه، ذو قَلب قاسِي و مُتسلِط لَكِن ذو ذكَاء حاد جَعله قادِر على إخفاء حقيقَتِه المُوحِشة. " سَررت بِالتعرف عليك سمو الأمِير"، إنحنت بِلَباقَة مُحافِظة على إبتِسامتِها الساحِرة تِلك. " مَا رأيك أن نتوقف عن التمثِيل!، أنا أعرف حَقيقَة مشاعِركِ إتجاهِي و أنا الحقيقَة لا أهتم."أجَابهَا بِبرود لِيُغادِر المكَان تارِكًا إياها شبه مصدومة. = كِيم تايهيونغ. =كوزِيت. لَا علاقَة للّرِوايةةبِالتاريخ البريطاني و الأوروبي بِصلة فَهي من خيال الكَاتِبَةة فقط × تَحتوِي على بَعض المقاطِع الجنسِية و الألفَاظ التي قد لا تروق لِلبَعض⚠. - فِكرة الرواية ليست مقلدة، و الأولى من نوعِها©. - جميع الحقوق المحفوظة لي كَـكاتبةة®.

احياناً نَعتقد في بادئ الأمر اننا وحدنا لكن لاحقاً نكتشف انهُ نحن لسنا الا منتصف عالمٌ يُحيطنا عائلتنا......اصدقائنا.......مُعلمينا..........احبائنا........وانفسنا فقط لِنُدرك كوننا علينا ان نعيش لحظاتنا بكل جوارحنا واعماقنا لتكون ذكرى تَنعف بأجنحتها في مستقبلنا هكذا هي طفولتنا....

قِصه قصيره / one shoot You & kim namjoon Moonchild 🌙✨

كيم تايهيونغ You -POV - سلسه احداث في بارتات قصيره .! Ending at : 21/2/2020

لامسني الهوى عند لقياك لأول مرة ثم تشاركنا الصبوة و تغلغنا بداخلها ألى ان قادتنا للشغف فكنت تواقا لكِ و تعلقت بكِ تعلقا قاتلا و بعدها عايشت الكَلف حيث آذاني حبك و عذبني فأصبحت مفتونا بكِ ألى أن أصبحت عاشقا والها و مشاعر حبكِ قد سيطرت على قلبي فأصبح فؤادا نابضا بحروف أسمك الستة و لم أدري أنني دخلت في النجوى أذ ان حبي لكِ زاد إلى أن عايشت الحزن بحذافيره لكن مع هذا تشاركنا حزننا من حبنا و تعمقنا به و قد تغلغلنا في الودّ فأمست الحواجز التي بيننا رمادا تطيّره رياح حبنا التي تحمي عشقنا الخالد.. لكن حبكِ كان داء و قد تفاقم إلى ان أصبح جنونا فأصبحت لي بالحرية الكاملة في الجنون بحبكِ والمشاعر اللامنطقية والغير عقلانية تجتاحني فأحببتكِ عشقا و بكيت ولها~ إلى أن لقبت بمجنون فلانة الذي مر بمراحل الحب السبعة كعدد حروف أسمه~ -جيون جونغكوك -شارلوت والتر "الرواية من صنع خيالي لا تمد للواقع بصلة، الإسم مقتبس لكن الشخصية من صنعي و الحقوق محفوظة لا أسمح بالإقتباس"

تمتمت بصوت مخنوق و هي بين يديه بينما دموعها لاترضى التوقف :"لماذا تتصرف معي هكذا بحق الإله ؟" ضمها بعنف بينما يربت على رأسها بلطف قائلا :" لأنني لا أقوى على حب امرأة من بعدك فقررت ان أحبك مرة اخرى ثم مرة اخرى دون اكثرات..." انتفضت من بين يداه و هي تمسح دموعها مجيبة إياه بصوت بائس :"لا أحتاج شفقتك علي ، أعلم كم يبدو مقززا النظر لي فلا ترفق بي فغيرك سيهكلني بنظرات محتقرة تجعلني احس بكم أنا غير كافية لشخص مثلك ..." عم الصمت للحظات و هو ينظر لها بتركيز شديد بينما هي متسمرة مكانها تنتظر كلماته التالية بفارغ الصبر ، لعلها ترضي كبريائها للحظة أو تحرق قلبها بنيران عشقه لدهور ، لكنها لم تلقى جوابا لتستدير مغاذرة لغرفتها بينما تقضم شفتاها تحزم شتات ذاتها ، و هي تكبح صراخها، هيجان مشاعرها، و الكثير من الشكايا الغير مسموعة ، و التضرعات البائسة ... حالما فتحت الباب حتى سمعت ارتطامه بعنف من جديد بينما يديه تحيط بخصرها بإحكام و جسمه يغرق خاصتها بالدفء مستنشقا عطرها ليردف بتخذر :"لا شيئ كالصمت ...يفسر معنى حديثك ولا شيئ كالدمع ... يفسر معنى صمتي فلو بإمكاني لأعرتك عيناي للحظات لتراي كيف محيت كلمة المثالية و استبدلتها بك ... شتائي الدافء.." جيون تايهيونغ ، جيون جونكوك ، جيون وينتر .... جميع الحقوق محفوظة لجيس آثينا ®

"ازدهر قلبي كرهاً لك في بداية الطريق و لكن في نهايته اخذ يجف عطشاً لرؤيتك... " هو ؛ لطالما كانت هذه المملكة جميلة في عيني، حتى اتى اليوم الذي اصبحت اتوق لحرقها بأكملها لكي يراها الجميع كما اراها انا بعد خمود تلك النيران، رمادية و قاحلة. هي ؛ لطالما كانت تلك المملكة رمادية و قاحلة، و كأنما ناراً قد خمدت من على اراضيها الواسعه و البائسة. منذ ان حطت قدمي على هذه الاراضي الاجنبيه و انا اتجنب تمعن النظر للبؤس المحيط بي، حتى اتى اليوم الذي اصبحت اتوق تلوينها كلها لكي يراها الجميع كما اراها انا بعد خمود النيران، ملونة و مزدهرة.

"هل هذا انذار" "هل سوف التقيه...هل حان هذا الموعد" . "لقد دفنت روحي معها" "لقد تدمرت حياتي بسبب تلك اللعبه... القبر هذا لك" . كانت ستغادر ولكن فضولها وهاجسا غريبا دفعها لان تفتح الغرفه المحرمه،تلك الغرفه التي لم تقترب منها طوال مده سكنها في هذا البيت احتراما لعهدها...،شعرت ان الغرفه تناديهاللمره الاولى شعرت بانها لم تكن تنتمي لهذا البيت بل لهذه الغرفه...تملكها شعور باحقيه فتحها لهذا الباب،لسبب غريب غير منطقي شعرت ان مايقع خلف هذا الباب يخصها هي...،انها تلك اللحظات التي يزال فيها الغشاون عن مشاعرك لتسمع صوتها بوضوح...اقتربت من الباب بهدوء وفتحته... 💖💖 ❤بليز صبايا ❤ حابه دعم لان هذا اول روايه اكتبها وانشرها😇❤❤

¥~انْتِ سجِينهً بينَ ضلُوعيِ.. سٓأجّعَلُ مِنّ مْفاتِنكِ دميةً بَينٓ يَديٓ..نٓعِيمُكِ..نٓبِيذكِ و جَحِيمُكِ..كلهُ مْلكيِ،انتِ ليٓ.. شّأتيِ امٓ ابيتِيِ ليٓ.. ايتُها اللّعِينهْ~¥ "ستحبينني شأتي ام ابيتي سيده كيم..ستصبحين ميتمة بعشقي.. ستكونين أروع واجمل جحيم لي زوجتي! " "اتوسل إليك اعتقني .. أنا لست تلك السيده الملعونه كيمم! " "انا لا اعتق جميلتي.. كيم!! " ....