القصه تتكلم عن فتاه غزاويه وعن الحروب التي شهدتها وعن المعاناة التي عانتها للوصول الى الحريه التي تنتظرها

ما بين بغداد والبصرة، تُرى ماذا يخبئ المستقبل للأخوة وأبنائهم . العَينُ تُبصِرُ من تَهوى وتفقدُه وناظِر القَلبِ لا يَخلو مِن النَظرِ إِن كانَ لَيسَ مَعي فَالذِكرُ مِنهُ معِي يَراهُ قَلبِي وإن قَد غابَ عَن بصَرِي. وَاقع عَراقي . الكاتَبة : إسَراء عَلي .

- لهذهِ الدرجة ؟! - وأكثر ... إنها بَريئة جدًا ، لا تستطيع صياغة الكلمات المعسولة كالأخريات ، لا تعرف كيف تشرح احساسها بالتعب . تتجاوز أسوأ اللحظات في صمت تام ؛ كما لو ان شيئًا لم يحدث ! كما لو ان شيئًا لم يطفئ بداخلها للأبد ...

-رکضً مًسِـرعأّ لَأّنقُأذيِّ -فُـوٌقُعت فًيٍ شُـبأّکْه -بْتــۆل ألَسٍَامَرأئٍيَِ

حياه على جدران، ذكريات من الماضي تتلاشىء في جسد انثى مكونن مستقبلاََ عابراََ، ترى به لؤلؤه العينان المميزتان دماء تدمج مع ألوان لاستحضار الحاضر ... الروايه حقيقيه + كُتبت باللهجه العراقيه بقلمي: دنيا شهاب.

"ما بين نظراته الصامتة وأسرارها الثقيلة، وُلد شيءٌ لا يُقال... رواية لا تشبه غيرها، كل تفصيلة فيها تُخفي خلفها نداءً خفيًا، وقلوبًا أرهقها الانتظار. حين يصبح الحب لغزًا، والغموض طريقًا إليه... فهل تجرؤ على اكتشاف السر؟"

لاتوجد مقدمة في عالم المنجمة 🤝🏼 #بقلمي انا الكاتبة كفايه بتاريخ2024/12/18

المشهد انا مدينة العلم وعلي بابها

لَدي مَرضاً مُزمنُ هوَ الكرهُ للأعداءِ فـ هل لي منَ دواءِ منَ الحَبيبِ أم منَ الاعداءِ؟

لا أحد يقرأ المُقدمات ، ولم أحظَ بمقدمة لكل ما حصل في الرواية ، لأن كُل شي يأتي دون علم مسبق أو أنذار ، حتى خاتمة لا أثق بأنها ستكون لائقة بها ... ـ زينة أحمد تم تغير الغلاف 📍 # رهينة يناير