ـ هي كاطير مع الطيور وغير مراهقة هبيلة, وهو من سميتو..كولشي كايترعد العدو ديالو بنادم الخفيف, هي كتطير فوق السحاب, وهو كايقطع لها الطريق,كيحبس ليها النفس غير بشوفة...أَسيِرة البزنَازْ
تعيش ليليانا بعالم خيالي اسطوري وحشي...تخفي سرا خطيرا قاتلا تتقاسمه مع والدها فقط، مما جعله يخفيها عن الأنظار ويرفض تزويجها لأي رجل...كيف ستعيش ليليانا بقية حياتها وهل ستخرج من شرنقتها أم ستبقى كالشبح تتخبط بين جدران سرها....
القصة بها بعض المشاهد للبالغين فقط...للمتزوجات والفتيات العاقلات...لست مسؤولة عن أي آثار جانبية للقصة 🥰🥰🥰
فيصل بحده وعصبيه نطق: ان ماخذيتك وربيتك ماكون ولد محمد
الوجد ببرود وعناد : ان مارفضتك ماكون بنت تركي !
تبدأ القصة لما الجد أجبر الوجد إنها تتحلى بالصبر والهدوء وكأنها لازم تكون ضعيفة شخصية قدام الناس خصوصاً في عزيمة كبيرة جمع فيها أهل الديرة وسط العزيمة زوجة صديق الجد "سماهر" قعدت تنتقد الوجد وتقلل منها بشكل واضح قدام الجميع بس الوجد قررت تدافع عن نفسها بكل قوتها وانقلبت الطاولة على سماهر ومسحت بكرامتها الأرض
هذا التصرف أغضب الجد بشكل ما أحد يتوقعه فقرر يعاقب الوجد بطريقته الخاصة وفرض عليها الزواج من فيصل المعروف بصلابته وقسوته فيصل أول ما شاف الوجد انبهر فيها وبأنوثتها اللافتة وسماها من أول نظرة "أم فستان وردي"
الوجد رفضت الزواج تماماً وما كانت مستعدة تخضع لقرار جدها أبداً وصل بها الأمر إنها تحبس نفسها في مخزن البيت وتعلن العصيان
فيصل كان واقف بعيد يراقب الوضع حس ان الوجد في خطر حقيقي لو الجد أصر عليها أكثر
وبطريقته المفاجئة قرر فيصل يدخل البيت من الدريشة وواجه الوجد في المخزن رغم رفضها وخوفها منه الا انه ساعدها تطلع وخباها عن عين جدها لكن الجد ما هدأ وزاد غضبه أكثر وقرر يزوجها ولد خالها "مشاري"المعروف بسمعته السيئة وسجله الأسود