. . كثيرا ما قرأنا عن قصص الحب التي تكون فيها البطلة مسجونة في قصر كبير حيث يقوم البطل بإنقاذها و أخذها ليعيش معها و تكون النهاية سعيدة لكن من منكم سمع قصة البطلة التي فضلت أن تعود لذلك القصر كي تحافظ على حياة بطلها و تجعله يعيش حياته من دونها حتى و إن كنا لن نسمي حياته تلك حياة حقيقية هذه هي حكاية آصلي الفتاة التي فضلت ترك حبيبها و التخلي عنه حتى يعيش فضلت جعله يظن أنها تركته و أن تعيش جحيم فراقه و لا تراه ميتا على يد عائلتها و بعد عودتها للجحيم تدرك أن سوف يكون لديها ما تربطها به طيلة حياتها.. تلك هي آصلي التي لم ترد شيئا في حياتها سوى أن تعيش حريتها لكن القدر كان لديه شيء آخر مخبئ تلك الفتاة التي ظنت أنها خسرت كل شيء في لحظة عاد أملها في تلك الليلة في ذلك القصر تراه أمامها غير مصدقة عينيها أهو حقا أم هو مجرد خيال تريد تصديقه لا إنه هو حقا هو نفسه ذلك الرجل فرحات...

بعد ان رائينا عشق الاباء وكيف كانو عاشقون للجنون اذن كيف سيكون عشق ابنائهم مارت الذي تزوج باابنة خاله اصلي هل سيكون عشقه ل زوجته كاعشق والده ل والدته ام ان مشاكل الحياة ستفرقهم ويخسرون هذا الحب انتظروني قريبا في الجزء الثالث

احببتك اكثر من نفسي الجزء الثاني بعد مرور اعوام. لقد حدث الكثير من الاشياء فرحات واصلي اصبح لديهم صبيان وثلاثة فتياة. ومازال حبهم جميل جدا سيراج وزينو سافروا الى المانيا واستقرو هناك لانه فتح شركه هناك لمساعدة فرحات لهذا هم يسكنون هناك ولديهم صبيان اما كاغان. لديه فتاتان وصبي. واصبح يسكن مع والدته جونيش وياسين اصبح لديهم صبي وتوام فتياة ولايخلون. من مشاجراتهم ابدا يتار مازالت تسكن مع فرحات ونازلي تزوجت وسافرت مع زوجها ايضا ولديها فتاتان ايضا الاخرس وهوليا لديهم صبي وفتاة ومازال دائما مع فرحات وسعادتهم لاتوصف ولكن هل ستدوم هذه السعاده ام انه ستكون هناك احداث تقلب سعادتهم ل حزن وفراق