"إستمر الذعر في صدري، ولكنني إعتدت على الكوابيس، فأنا لا شيء إذا لم أكن قابلا للتكييف، ما وجدته أكثر رعبا من الحقيقة كان الصوت في رأسي يقول لي بأنني لن أسمح لإيڤانا بالذهاب، إمرأتي، الخاصة بي وملكي للأبد، إذا كنت تتنهد من الرضا فأنت إما مريض أو أنك لا تدرك خطورة الموقف، بينما أنا لم أعد أهتم ، فأنا أظل قاتل والقاتل في الحب بكل صدق في القول فهو أمر فظيع للغاية" تأليف: أميمة معرف تاريخ النشر: 16/05/2018 تاريخ الإنتهاء: 05/04/2020 للرواية حقوق الملكية وحقوق النشر والطباعة لذا ممنوع النقل والإقتباس منها خاصة الفكرة لعدم التعرض لمساءلة قانونية .. مجهودي وأفكاري لن أسمح بإستغلالهم 🚫🚫

#رواية_رومانسية لو كان اﻷلم من أي شخص ربما كان أهون ، لكن أن يكون من الرجل الذي عشقت هذا مالم تتوقعه في ابشع كوابيسها ، ان يتحول من ذلك الحنون المراعي ، العاطفي للغاية ، إلى هذه الوحشية والقسوة ، شيء حتى عقلها لم يستوعبه ، أن تريد شيء ، وأن تحبه شيء أخر ، اﻷول عندما تمتلكه سيزول كل الحماس من داخله ، لكن الثاني عالق في داخل الروح وﻻ ينتزع إﻻ أن انتزعت الروح .. قصة : بوفارديا 66 الجزء الأول من سلسلة ؛ وإني في الهوى غارق مكتملة ً

قبل تلك الليلة، لم تكن الأفواه تثرثر عن موت الرفيقة المقدرة للملك ثورجيرد فقط، بل انتشرت الهمسات عن كونه لُعِن بذلك، مثوبةً لطمعه في منصب الألفا وانقلابه على سلطة أخيه الأكبر. اعتبره الحُكماء مسخًا .. تسبب في غضب الخالق عليهم، وجلب لعنة الفطر السام لأراضي مملكة الليكان عمدًا .. للحفاظ على عرشه. وقد أقسمت الثُغُور بأمر هلاكه بعد فقدانه لرفيقته، لكنه حَيِيَ كالفطر السام الذي انتعش في مملكته كثمرة قاتلة، تسرق روح كُل مَن يدنو إليها. وبات شأنه بينهم .. كلعنة تحرقهم واحد تلو الآخر، إلى أن وطأت لعنته أقدام رفيقة أخيه .. ڤيوليت. حين حوّل حفل زفافها إلى مجزرة، منكلًا برؤوس كبار قطيعها، مدنسًا فستانها الأبيض بحُمرة دمائهم، مغرقًا القاعة الفاضلة في بِركة من اللون القاني، لتتوارى المعزوفات خلف أركان الصرخات. بهيمنته وأنانيته الجشعة، إرتقبته .. يُجبر رفيقها على قطع رابطتهما المقدسة، ملقيًا بحياتها عند قدميه، دون أن يعبأ لحقيقتها الهشة .. ونهايتها التعيسة بنعش الموت إزاء ألم الرفض. لتُمسي الليلة تلوح بلعنة الفطر السام. (ثورجيرد دراغونسيث - ڤيوليت لوكريتيوس) ••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••• --تصنيف الرواية (مستذئبين-فانتازيا) -بدأت: 1 أكتوبر 2025 -قيد النشر

يُعقَدُ زواجٌ سياسي بين ابنة الكونت سيرجي إيفانوف من بيسارابيا المحتلّة، و الإبن الثاني للقيصر الروسي، الأمير مكسيم بالتسكي، الذي أمضى معظم حياته بالحرب. الفتاة تجِد نفسَها وَسط عائلَة ملكيّة مجنونة و دمويّة، و أمامَ رَجُل لم يُجرّب النساء. الآن عليها أن تُثبتَ بأنها جديرة بمنصبها كأميرة، كي يتمّ التحالف بنجاح لأجلِ تحرير بلادِها. مقتبس : "ستَعرضينَ رقصتك أمام الأمير مكسيم، إن شارَكك الرقصة فهذا يعني بأنّكِ نجحتي في لفته و سيَضعُ تاجَ الزبرجد على رأسك و تتوجين فيما بعد أميرة... لكن، إن فشلتِ في جذبه لمشاركتك الرقصة، فحينها ستفسخُ خطوبتك و تُنبذين إلى حرَم المحظيات.." مصنف دموي ->🔞 فئة تاريخ خيالي عاطفي تأليفي الخاص (RoozaGGH)

من رحم المعاناة تضطر فتاة الى أنتحال هوية رجل ميت لتدخل الجيش، وتحاول التأقلم مع التغيرات الجديدة التي طرأت على حياتها والتي فرضتها الظروف عليها. وما زاد من الطين بله أختار القدر بأن تتدرب تحت يد قائد صارم لا يعرف الرحمة. فهل ستستسلم ام ستحارب حتى آخر رمق. وهل ستستطيع الأستمرار في خداع الجميع؟! ••••••••••••• "لا يليق بهذه اليد الناعمة سلاحاً ثقيل، وأنما سوار من ورد الأقحون وخاتم مرصع بالألماس" بدأت 2024/6/24 مستمرة.... •••••••••••••• جميع الحقوق محفوظة الرواية بالكامل من تأليفي لذا لا احلل ولا اسمح بسرقتها او سرقة افكار الرواية، الانتحال جريمة... ان وجد اي تشابه بينها وبين رواية أخرى ارجو ابلاغي. @Dali_Dalilala

منذ قديم الزمان، تحكي الأساطير عن كائنات خرافية، تحاول التوازن بين البشرية والوحشية، كائنات تتحول في ليلة القمر الكامل، وتخلق الرعب والغموض. هذه هي أسطورة المستذئب.. واللونا البشرية♡

"حين وطئتُ أرض لوكرايم، أدركت أنّ العوض ليس وعدًا غائبًا، بل يقينٌ حاضر. وجدتُ في هذا العالم ما خسرته، وما تمنّيتُه، حتى أيقنتُ أنّ لكلّ فقدٍ عوضًا، ولكلّ قلبٍ سيأتي يوم يكتمل فيه ما انكسر." خلف ستار عالمنا البشري، تُساق سيلا إلى أكاديمية فالورين في مملكة لوكرايم، حيث لا مكان للضعفاء، ظنّت أنها فتاة عادية، لكن قوتها الخفية المرتبطة بالظلال تربطها بـإلياس، ألفا لا يُقهر ووريث العالم السفلي. هناك يقف الياس ، بارد كالجليد وقاسٍ كالفولاذ لا يلين إلا امام من إختارهم قلبه،كان إنجذابه إليها واضحًا منذ البدابه ولكن سحرًا مختوما جعل ذئبه يجهل انها نصفه الآخر. أما كارلوس،هجينٌ ووريث مملكة مصاصي الدماء، شاعر القلب رغم بروده، كان مستعدًا للتضحية بحبّه من أجل سعادتها. رحلة تبدأ من أرض السحرة لفكّ اللعنة، وتنتهي في قلب الظلام لمواجهة جيوش الظلال... لكن أيّ ثمن ستدفعه سيلا لاكتشاف حقيقتها؟ وأيّ خيار أصعب من أن تجد نفسها بين ذئبٍ قدَرُها، وهجينٍ أحبّها بإخلاص؟ "أكاديمية ڤالورين"... حيث تبدأ الأساطير، وحيث لا يُكتب النصر إلا بدماء العظماء.

​"قلبي قطعة حلوى بين فكي أسدين شقيقين." ​ثانوية فلاريون العظمى ليست مجرد مدرسة، بل قلعة للطبقة المخملية، حيث القواعد تُكتب بأسماء العائلات الكبرى، وتُكسر بهمسة واحدة. ​حين وطئت نيفوس أرضها، كانت تحمل في جعبتها سرًا يمكن أن يُودِي بها إلى الهلاك في أيدي العصابات او المافيا. لكن خطتها للنجاة لم تسر كما أملت،سرعان ما التقت بالشاب الأخطر في الثانوية، كايوس درياڤن لوكارت، المعرُوف بسلطته الساحقة، والذي أعلن فوراً عن امتلاكه لها للسيطرة عليها أثر فضوله اتجاهها. ​لم يكن كايوس السجن الوحيد، وقعت نيفوس في شباك اخوه الغير شقيق، الذي يشاركه الدم والسادية، لكنه يمارسها ببرود أشد، كظلٍ بارد يهدد بتقييدها عاطفياً. ​المنافسة بين الأخوين تتحول إلى حرب مفتوحة تتجاوز أسوار المدرسة. نيفوس تكتشف أن صراع الحب هذا ليس لعبة، بل هو مفتاح لسر عائلي قديم يربط دماء الأخوين بـ قوى خارقة للطبيعة مدمرة. ​في خضم هذه الفوضى المدفوعة بالدماء والجنون.. هل سيمكن لنيفوس أن تنجو بنفسها من قفل قلوب الأخوين؟ وهل الحب السادي هو قدرها الوحيد في فلاريون؟.

"تبًا لكَ ماكس" اقترب منها أكثر، حتى صار صوته عند أذنها خافتًا لكنه يحمل قوة جارفة. "قد أتنازل عن كل شيء... عن مجدي، عن سلطتي... إلا أنتِ. لا أحد... لا أحد غيري سيلمسك." انهمرت دموعها بصمت، لكنها لم تتراجع. رفعت رأسها إليه بتحدي. كانت طفولتهما أغنيةً عتيقة، لحنَ وعدٍ بين "ذئبها" و"ذئبته البيضاء". كان ماكسيمس يرى في عيني ريولا الصغيرة عالمه كله، وكانت هي تجد فيه ملاذها الوحيد. ولكن الزمن لم يكن رحيماً، ففرّقتهما الأيام، وتركتهما كليهما في عالمٍ منفصلٍ مليءٍ بالجروح. ​عادت ريولا، ولكنها لم تعد تلك الفتاة التي تركها.ذاكرتها الممزقة تخبئ سرًا قاتلاً يمكن أن يدمرها. وعلى الجانب الآخر، ماكسيمس لم يعد فتىً يقاتل من أجل حبيبته، بل ألفا قاسي الملامح، تفرض عليه أعباء الحكم نسيان كل شيءٍ إلا مصالح القطيع. تتشابك خيوط هذا الماضي المؤلم والحاضر المشتعل، لتتكون معركةٌ حقيقيةٌ لا تُخاض بالسيوف، بل بالقلوب المكسورة، والخيانات المدفونة، والوعود المنسية. ​فهل يمكن أن تعود أغنيتهما القديمة بعد كل هذا الدمار؟ أم أن الحب الذي بدأ في الطفولة، سيموت في أولى معارك النضج؟

لم يكن أحدٌ منهم يعلم... أن الخادمة التي دخلت القصر ذات مساءٍ باهت، تحمل في صمتها سلالةً كانت تُحسب ميتة منذ زمن. ولم يتخيل أحدٌ من أمراء آل مونتغمري الأربعة أن تلك الفتاة، بملامحها الهادئة وخُطاها الصامتة،ستعكّر صفو تاريخٍ كُتب على عرش الدم والنبل. لم تكن إيميليا غراي فتاةً عادية. كان في عينيها شيءٌ لا تستطيع تجاهله، حتى إن حاولت... شيءٌ لا اسم له. لا يمكن للورثة أن يفسّروه، لكنهم جميعًا... شعروا به. أحبّوها كلٌّ بطريقته،وأخفى كلٌّ منهم ذلك... بطريقته. فبين من قاوم، ومن هرب، ومن صمت، ومن تظاهر بالكراهية... كانت إيميليا وحدها لا تعلم أنها تتحوّل إلى مركز الجاذبية داخل قصر إيفربروك. ومع كل يوم، وكل لقاء عرضي، وكل لحظة انكسار شاركوها فيها... كانت الحقيقة تنمو في الظل، ببطء... حتى آن أوان الانفجار. هذه ليست حكاية فتاة نالت إعجاب أربعة رجال فقط... بل حكاية فتاة علّمتهم ما لم يُعلّمه لهم النسب ولا المجد: أن النبل لا يسكن في اللقب... بل في القلب.