أخيرًا ، كانت ليلتهم الأولى. همست ليتيسيا ، مائلة جبهتها على صدره. "كما هو متوقع ، هل هو بعيد جدًا؟ هل يجب أن أقترب؟ " ديتريان بالكاد ابتلع تأوه. كانت يده التي تمسك بكتف ليتيسيا ترتعش بدهشة حلوة ، لكنها لم تنتبه. "أعلم أنك غير مرتاح. لكن من فضلك تحملني حتى تأتي أمي ". ديتريان يكره ليتيسيا. كان من الطبيعي أن قتلت والدة ليتيسيا عائلته. لم تشك أبدا في الحقيقة. لذلك لم تكن تعرف مدى سوء تشويه وجهه بكلماتها. "عليك فقط أن تتحملني لمدة نصف عام. ثم سأطلقك كما يحلو لك ". عند كلمة "طلاق" ، صر أسنانه.

قديما في مملكه تدعى "بلوكات " كان هاناك ملك وزوجته الجميله التي كانت حاملا بوريث لعرش بلوكات ولاكن كانت ضعيفه البنيه فقبل ولاده الورث بيومين ماتت ولاكن الغريب في الامر ان الجننين الذي في بطنها كان لا يزال حي ومر اليومان وولد الطفله وكانت فتاه جميله بشعر احمر وعينان سوداء مثل الليل فكان والدها يحبه ويحميها جدا وكان الشعب يدعوها بفاتنه اللون الاحمر ولاكن يوما ما تطر للزواج بامير مملكه "سيرا " من اجل حل السلام لنترا ماذا سياخباء لها القدر وما سر لون شعرها الاحمر ان كنتم من محبي(( الكوميديا)) و(( الغموض و الإثارة )) و (( المغامرة )) و (( الأكشن و الادراما )) و (( قليل من الرومنسيه)) فأنتم في القصة الصحيحة _____________ هاي مينا . هاذي اول روايه الي ارجوكم ادعمون وسامحوني على الاخطاء الاملائيه

هل تمنيت يوماً ان تعرف حقيقة الناس من حولك ؟..هل تخيلت يوماً أن هذه الأمنية قد تتحقق ؟ لم تصدق ما يحدث لها بالبداية ولكن فيما بعد ايقنت ! ..ان ما يحدث لها حقيقة لا ريب ! انهمرت دموع مي لتجد نفسها في عالم آخر !..عالم مختلف تماماً عن عالمها الأصلي ! ..عالم تستطيع من خلاله معرفة حقيقة الناس من حولها !..عالم فيه تكون أميرة !..والأسوء من كل ذلك ان رو الذي تمقت بروده في عالمها الحقيقي هو خطيبها في العالم الآخر ! الرواية من تأليفي : Rania2033 غلاف الرواية من تصميمي: Rania2033 #1 عالم 26/8/2020 #2 عالم 13/6/2021 #1عالم 26/6/2021

تم تجسيد يوجو باسم فينتيا ، حفيدة عائلة لومباردي ،أعظم و أقوى أسرة في الإمبراطورية. عندما كان الجد ، الدوق لولاك، على قيد الحياة ، عرفت الأسرة أوجها في القوة ، ولكن بمجرد وفاته ، بدأت العائلة في السقوط. طردت يوجو من عائلتها ، و إتخذ أقاربها صالح الأمير الأول ، في حين تم إضتهاد الأمير الثاني من قبلهم الذي أصبح ملكا في ما بعد كنت مستاءة جدًا لدرجة أنني شربت الكثير ، وعندما فتحت عيني بعد أن أصابتني عربة ، رجعت لعمر السبع سنوات. قررت يوجو ، التي اعتقدت أنها لا تستطيع الوثوق بأعمامها الغير الكفئين ، أن تصبح مالكةً للأسرة في هذه الحياة.. في هذه الحياة سأنقذ والدي الذي مات بسبب مرض عضال. سنمنع انهيار الأسرة وكذلك نتخذ جانب الأمير الثاني. بالرغم من أنها كانت أصغر عضو في الأسرة ، لكنها الأكثر ذكاءً من أي شخص آخر ، والأمير الثاني ، الذي كان عدوًا للعائلتها في حياتها السابقة ،أصبح يلاحقها.

وُلدت سلون دي نيرفانا في عائلة فرسان مرموقة ، وقد نشأ لخدمة العائلة المالكة في أتلانتا. لكن تفانيها حصل على الخيانة. على شفا الموت ، لم يكن الشخص الوحيد الذي مدها يد العون سوى المركزة الملعون المشاع. "العودة إلى لقب الفروسية". "انضم إلي وسأمنحك العدالة". في اليوم السابق لإعدامها ، عادت بالزمن إلى الوراء. بالعودة إلى نفسها البالغة من العمر اثني عشر عامًا ، عقدت سلون العزم على خدمة أي نبيل آخر باستثناء الملوك. هل ستقلب مجرى الوقت؟ أم ستكرر نهايتها المأساوية؟

حقيقه انني دخلت رواية رومنسية شيء مبتذل للغاية لا أنكر أنني نسيت بعض من محتواها في العموم هي تتحدث عن الدوق الذي احب بارونه وتزوجها رغم ان الحب عاطفه جديدة عليه.... كانت قصة عاديه، ومن بين الشخصيات الجانبيه اكثر شخص احببته.. الامير. هو اقوى شخصيه واكثرهم وسامه لديه شعر اسود مائل للبني وعينان زرقاوتان وبشرة بيضاء وجسد ضخم وقوة وسحر هائلين ولكنه ليس البطل، فبعدما رأى أن البطل والبطله يحبان بعضهما قرر دعمها بدل الوقوف ضدهما... انه شخص رائع بحق ≥_≤ وبعد ذلك البطل "الدوق" سيساند الامير في اكبر مذبحهه على مر التاريخ حيث يتم قتل فيها 60 بالمئة من النبلاء وجميعهم فاسدون او انهم عارضوا الامير كريستوف... ابي الوغد ضمنهم.. لا احبه اساسا لذا لن افكر بانقاذ طاغيه مثله الآن... كيف سأخرج نفسي من هذا الموقف المحرج؟ لقد اعترفت بحبي للأمير 14 مره وضللت الاحقه لسنه حاولت ان اتقرب منه بشتى الطرق لأنه كان حبي الاول في هذا العالم لكنه لا يصدق مشاعري او يبادلها.. في كل مره يجرحني اكثر.. في كل مره يحطمني اكثر من قبلها... في كل مره يقول كلام قاسي اكثر... انسى ذلك.. انا سأخرج من حياتك بعد الآن رواية "اصلح ما قمت بــــــــكسـره"

أنهارٌ من الجحـيم.. نفسي لم أعد افهمها.. مالذي حلّ بها؟ ما بال كل هذا الألم الذي تحمله ؟ سمعت صوت ضجيج قلبي ، يخبرني بأنني لست بخير ، أعتذر حقاً لنفسي... ولكن الحطام بقلبي لازال مستمراً آآه يال هذا الصوت المزعج.. صرخات الألم صامتة ، وكأنها انيني بليالي حزني...و لكني بدأت للتو بالنزيف لم اعد أشعر بأي شيء ، ولا أنتظر اي شيء.. ربما كسر شيء داخلي دون ملاحظتي؟ فلم اكن بهذا الصمت والهدوء دائما ، لقد كنت مليئه بالشغف والاحلام... مالذي حل بي بحق الجحيم... "إبتعدي عن المافيا يا ليلي ابتعدي عنهم...!" هل بإمكاني اخبارها أنني جذبت انتباه أحدهم؟ هل بإمكاني اخبارها أنني وقعت بين يديّ اشد الرجال رعباً ؟ اتمنى ان تحدث معجزه ما..لتعيد لي أجمل ما احببته في نفسي.. فـ ها أنا... اعيش في هذه الحياة مشتته ، ومع نفسي حائره اعيش في هذا العالم القاسي... في اشد احتياجاتي لا اجد عضدا و ما يضعف صبري قوة المفاجأت... الن يخرجني احد من هذا السواد... ام ان السواد سيكون منقذي؟ - "اعطني يدكِ لأقبض عليها بقوة ليهرب خوفي منّي وليخرس هذا الضجيج الذي يخنق صوتي " "بين الظلّام الدامس الذي أوشك على إلتهام روحي...كُنت أنتِ طوق نجاتي"

هى فتاة قوية لا تستسلم لأي أحد أبداً، تقاتل من يعترض طريقها لآخر نفس ولكن مع ابتسامتها، استطاعت فى فترة قصيرة النهوض بإمبراطورية الصياد وسيطرت على عالم الأعمال، جعلت الكل يخضع لها ودبت الرعب في قلوب أعتى وأقوى الرجال، عُرفت بقوتها وثقتها بنفسها ليأتي هو ويقلب كيانها ويُذيب البرود الذى تغلفت به ويشعل غضبها ويستفزها بغروره الغير عادى، وتحدث بينهما عدة لقاءات لا تخلو من المناوشات أبداً كلما التقوا... هى تكره الرجال وهو عزف عن الحب والنساء بعد موت حبيبته وزوجته. فهل سيظلون هكذا...؟؟ أم هل سيكون للحب رأى آخر فى حياتهم..؟؟ هل سيقدر على تغيير شخصية قاتلة كارهة للرجال...؟! أم هل هى من ستفوز بالنهاية وتخطف قلبه وعقله...؟! من سيفوز ومن سيخسر...؟! سنعرف كل هذا من خلال أحداث الجزء الثانى من روايتى الأولى قاتلة ولكن...؟؟ جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع عالمي للروايات ومدونة روح الكلمات.. https://www.facebook.com/groups/1600708893406443.

كان اللورد الحامي دوق ، شي هنغ ، العازب الشهير في عهد أسرة دايو ، وهو أيضًا الأب بالتبني للرجل الرئيسي في الرواية عن امرأة مولودة من جديد. إنه إله الحرب في نظر عامة الناس وحاميهم ... وكذلك الزوج الثري السام الذي تتجنبه جميع الإناث. في عهد أسرة دايو ، اعتقد الجميع أن اللورد الحامي دينغ سيموت عازبًا ، ولكن فجأة ، كان هناك خبر ضخم سيطر على القيل والقال في العاصمة: يبدو أن ملكة جمال جيانغ الرابعة أصيبت بالجنون بعد أن ألغى وريث اللورد حامي دينغ خطوبتها. قالت إنها تريد أن تكون أم خطيبها السابق. انفجرت ثرثرة العاصمة كلها من هذا الخبر. رواية مترجمة

القصة: تموت في عالمها لتستيقظت في عالم أحد الروايات فيحاول خطيبها في ذلك العالم قتلها , لذا تلجأ للدوق نواه من أجل مساعدتها على النجاة واتمام صفقة معه بأن يكون خطيبها المزيف و لكن هل سيساعد هذا الشيطان ذو القلب البارد ، ذي الوجه الملائكي ، على تفادي نهاية سيئة أخرى ؟!