هاولفي، حارس المعبد
جدةٌ قديمة، تُرسل حفيدتها كي تتبع خطاها التي خَطَت في زمانِها. لِتصِل إلى الغابة التي حُظرت عليها.. كي تُقاد إلى اللامكان، إلى معبدٍ تناوله الغبار، بُنِي منذ ما وراء الزمان.. وتجِدَهُ هناك، بعينيه الفارغتين.. كي تحتار، بين الشر والخير، وبين المغامرة والخوف الذي يُدغدغ قلبها.. - "لا أحب أن أكون لهذه الأخبار الناقلة، ل...