(أحببت سجينتي )جزء2
قصه تتحدث عن ضابط مغرور يكره النساء وفتات مجنونه صاحبت كبرياء من سينتصر بل أخير الغرور ام جنون او سقان إلا ثنان بل حب
قصه تتحدث عن ضابط مغرور يكره النساء وفتات مجنونه صاحبت كبرياء من سينتصر بل أخير الغرور ام جنون او سقان إلا ثنان بل حب
قصه ضابط مغرور يكره النساء ولا يعرف الرحمه وفتاة مجنونة وصاحبت كبرياء من سينتصر بل اخير غرور ضابط ام جنون الفتاة بقلم كاتبه سمر البصراويه
فتت ع البيت ، جمدت بمكاني ، يربي شنو خربطت بالبيت لو هذا بيتنه؟!!! ، شنو خربطت هذا بيتنه ، عجل هاي منين ؟!!!!! مشيت وبديت أتقرب اكثر ، لاهي من بنات عمامي ولا خوالي ، بس مبينه ماخده راحتها ، لابسه برموده والزنود طالعه ، والشعر نازل على ظهرها ، تغسل بالطرم ، وشعرها نزل بالمي على گد ما طويل ، انتبهت عليه وشالت راسها ،...
نبذت رفضوها اهلها منذ الصغر... لم يكن لها الا هو قصه حقيقيه ... جان دائما يسميني بت روحي وهذه الاسم دائما يكلي بي مايكولي نوره مايخلي واحد ايحاجيني .... هوه من النوع ملتزم بدين كلش يعني علمني اصلي من واني صغيره وخلاني اصوم بعمر 7سنوات لبسني حجاب وخلاني اقره القران ...
قاسيه وجميله اختطفت من اهلها واجبرت ان تعيش في بيت للعهر... ماذا يحدث عندما تجبر ان ترقص له... ذو الهيبه والجبروت
نبا : (بصياح وبجي)كافييي عادي بس تعيط عليةةة وتجاوزززز ... انته منوووو اصلا مصطفى:(بعصبية)لج اني ابن عمج يا ساقطة ...اليوم الة اربيج ( وطاخ طيخ ..وين اليوجعك ) نبا :(بصياح ) انته مو رجال ...الرجال ميمد ايد ع مرة مصطفى.... اقرة وشوفو شراح يصير
قصة عراقية حقيقية 100 % لفتاة تعاني من صغرها وتجرعت قساوة الحياة لم تعشينه طفولتها كالفتيات
قصة باللهجة العراقيه تتحدث عن النهوة وكيف ستقع سارة في حب ابن عمها بعد معانات طويله